كتاب عن الله والإنسان

كتاب عن الله والإنسان

تأليف : زيجمونت باومان

النوعية : الأديان

حفظ تقييم

كتاب عن الله والإنسان بقلم زيجمونت باومان يستكشف هذا الكتاب موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان

والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يستكشف هذا الكتاب موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يقع في فخ الالتزام بحقيقة واحدة ووحيدة، بل يؤكد تعدد الحقائق الإنسانية باعتباره شرطاً أساسيّاً للسلام والتضامن والتعاون بين البشر.والكتاب حوار يدور بين عالم الاجتماع زيجمونت باومان وعالم اللاهوت ستانسواف أوبيرك حول العلاقة بين الله والإنسان والعالم، فتحديد طبيعة هذه العلاقة هو الذي يحدد تصوّرات الإنسان عن الذات والمجتمع والكون. ومن ثم يحدد مصير الإنسان والعالم في هذه الأرض، فإمّا أن يدفعها إلى مزيد من التضامن والتعاون بين البشر أو إلى مزيد من التناطح والاقتتال.

كتاب عن الله والإنسان بقلم زيجمونت باومان يستكشف هذا الكتاب موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان

والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يستكشف هذا الكتاب موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يقع في فخ الالتزام بحقيقة واحدة ووحيدة، بل يؤكد تعدد الحقائق الإنسانية باعتباره شرطاً أساسيّاً للسلام والتضامن والتعاون بين البشر.والكتاب حوار يدور بين عالم الاجتماع زيجمونت باومان وعالم اللاهوت ستانسواف أوبيرك حول العلاقة بين الله والإنسان والعالم، فتحديد طبيعة هذه العلاقة هو الذي يحدد تصوّرات الإنسان عن الذات والمجتمع والكون. ومن ثم يحدد مصير الإنسان والعالم في هذه الأرض، فإمّا أن يدفعها إلى مزيد من التضامن والتعاون بين البشر أو إلى مزيد من التناطح والاقتتال.

ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.
ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.