
وهذا هو " توفيق الحكيم" يسرد علينا أحداث تلك الحركة التى كانت تتبنى الديمقراطية والمساواة ثم وقعت في جب الإستبداد و التفرد بالحكم. لم هدف المؤلف في كتابه الهجوم او المحاسبة والعقاب وانما الاعتبار من اخطاء لن تتحمل البلاد ان تتكرر مرة اخرى وضم إلى رأية في هذا الكتاب بعض النماذج التى تصدت وغضبت من آراء لم تحمل سوى الحقيقه التى حجبها الخوف والذعر، والوعي الذي ظل غائبا فترة طويلة من الزمان.
وهذا هو " توفيق الحكيم" يسرد علينا أحداث تلك الحركة التى كانت تتبنى الديمقراطية والمساواة ثم وقعت في جب الإستبداد و التفرد بالحكم. لم هدف المؤلف في كتابه الهجوم او المحاسبة والعقاب وانما الاعتبار من اخطاء لن تتحمل البلاد ان تتكرر مرة اخرى وضم إلى رأية في هذا الكتاب بعض النماذج التى تصدت وغضبت من آراء لم تحمل سوى الحقيقه التى حجبها الخوف والذعر، والوعي الذي ظل غائبا فترة طويلة من الزمان.