أصبحت كلمة الاستنارة كلمة محورية في الخطاب السياسي والفلسفي العربي، في هذا الإطار يعرض للتعريفات المختلفة له، موضحًا أصول فكر حركة الاستنارة معددًا مصادرها الأساسية مع عرض لبعض التناقضات الكامنة في فكر حركة الاستنارة في عدد من المجالات، منها مجال نظرية المعرفة والعام والخاص والفرد والدولة والنظام الاقتصادي والعلم والتكنولوجيا والتاريخ والنظرية الأخلاقية.