
وشاعريته، وبالفعل خرج العمل يناسب العبقري شكسبير، وخاصة حين حافظا على صوره الشعرية، وبحق نستطيع أن نقول أنهما أحسنا تقديم وليام شكسبير للقارئ العربي. وقصيدة " فينوس وأدونيس " تُعد باكورة أعمال شكسبير الشعرية، المنشورة.
وشاعريته، وبالفعل خرج العمل يناسب العبقري شكسبير، وخاصة حين حافظا على صوره الشعرية، وبحق نستطيع أن نقول أنهما أحسنا تقديم وليام شكسبير للقارئ العربي. وقصيدة " فينوس وأدونيس " تُعد باكورة أعمال شكسبير الشعرية، المنشورة.