ولم يكن لرسول الله(صلى الله عليه وسلم) برهان سواه, وكان فى أول الدعوة آيات محدودة وعليها آمن من آمن, لأن قدرتهم على نقد الكلام نفدت بهم إلى أن هذا الذى يسمعون ليس من كلام البشر وغياب هذا الأمر عنا فى دراسة شعر الجاهلية يعنى غياب كل شئ كما يقول المرحوم محمود شاكر.
وهذا الكتاب ينقل طرائف علمائنا فى التفسير وشرح السنة إلى ميدان الشعر ملاحظا الفروق الواجبة بين الكلامين وراجيا أن يهدم الحاجز المصطنع بين دراسة الشعر ودراسة الكتاب والسنة, والذى لم تعرفه الأمة إلا فى ثقافة زمن الاستعمار التى لاتزال تتوغل فى عقل الأمة.
ولم يكن لرسول الله(صلى الله عليه وسلم) برهان سواه, وكان فى أول الدعوة آيات محدودة وعليها آمن من آمن, لأن قدرتهم على نقد الكلام نفدت بهم إلى أن هذا الذى يسمعون ليس من كلام البشر وغياب هذا الأمر عنا فى دراسة شعر الجاهلية يعنى غياب كل شئ كما يقول المرحوم محمود شاكر.
وهذا الكتاب ينقل طرائف علمائنا فى التفسير وشرح السنة إلى ميدان الشعر ملاحظا الفروق الواجبة بين الكلامين وراجيا أن يهدم الحاجز المصطنع بين دراسة الشعر ودراسة الكتاب والسنة, والذى لم تعرفه الأمة إلا فى ثقافة زمن الاستعمار التى لاتزال تتوغل فى عقل الأمة.