كتاب قضايا ساخنة

كتاب قضايا ساخنة

تأليف : محمد سعيد رمضان البوطي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب قضايا ساخنة بقلم محمد سعيد رمضان البوطي..التشريع: مصادره ..أصوله..مذاهبه • الإرهاب: بين صنّاعه وسماسرته العولمة اللإنسانية ..والعولمة الإستعمارية • العلم ، وحرية البحث العلمي في الإسلام. المرأة مازالت أداة التعكير ..فالاصطياد • التصوف بين عشاقه وأعدائه


يصحح هذا الكتاب الأوهام القائلة:

المصلحة في الشريعة الإسلامية هي الأساس ، والنصوص متفرعة عنها لاحقة بها أصول الفقه يجب الرجوع إلى قواعده بالتطوير والتجديد!.. الدولة الإسلامية لا تتسع إلا لرعاياها المسلمين ، ومن هنا لا تستقر إلا بحماية من الإرهاب !.. خداع العولمة وأخطارها ، إتها الطريق الأقصر لعودة الإستعمار الأعتى والأكثر شمولا ، وليست كما قالوا : المظلة العالمية للسلم .
المرأة والحديث عنها دائماً ، هل هو صرف للأنظار عن مأساتها في الغرب ؟ التصوف : أصحيح أنه غشاء عارض يمنع البصيرة عن فهم الإسلام ؟ مصيبة الذين يحاكمون المسمى ويجرمونه بجريرة الإسم

كتاب قضايا ساخنة بقلم محمد سعيد رمضان البوطي..التشريع: مصادره ..أصوله..مذاهبه • الإرهاب: بين صنّاعه وسماسرته العولمة اللإنسانية ..والعولمة الإستعمارية • العلم ، وحرية البحث العلمي في الإسلام. المرأة مازالت أداة التعكير ..فالاصطياد • التصوف بين عشاقه وأعدائه


يصحح هذا الكتاب الأوهام القائلة:

المصلحة في الشريعة الإسلامية هي الأساس ، والنصوص متفرعة عنها لاحقة بها أصول الفقه يجب الرجوع إلى قواعده بالتطوير والتجديد!.. الدولة الإسلامية لا تتسع إلا لرعاياها المسلمين ، ومن هنا لا تستقر إلا بحماية من الإرهاب !.. خداع العولمة وأخطارها ، إتها الطريق الأقصر لعودة الإستعمار الأعتى والأكثر شمولا ، وليست كما قالوا : المظلة العالمية للسلم .
المرأة والحديث عنها دائماً ، هل هو صرف للأنظار عن مأساتها في الغرب ؟ التصوف : أصحيح أنه غشاء عارض يمنع البصيرة عن فهم الإسلام ؟ مصيبة الذين يحاكمون المسمى ويجرمونه بجريرة الإسم

ولد في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان - ابن عمر - الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده ملا رمضان إلى دمشق وله من العمر أربع سنوات. أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر. وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتح...
ولد في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان - ابن عمر - الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده ملا رمضان إلى دمشق وله من العمر أربع سنوات. أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر. وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتحق في العام الذي يليه بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر ونال دبلوم التربية في نهاية ذلك العام. عُيّن معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأُوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965. عُيّن مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها ثم عميداً لها. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. كما كان عضواً في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمان، وعضواً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.