كتاب كامل الصورة

كتاب كامل الصورة

تأليف : أحمد يوسف السيد

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب كامل الصورة  لتعزيز اليقين وتثبيت الثوابت تأليف أحمد يوسف السيد .. في زمن الإنفتاح المعرفي باتت كثير من المفاهيم الشرعية الأصلية محل تهديد وتشكيك في نفوس كثير من الشباب، ولم يعد السجال حولها شأنًا خاصًا بنخبةٍ هامشيةٍ تجتمعُ في صوالين أدبيةٍ خاصةٍ ومؤتمراتٍ سنويةٍ مغمورةٍ في أزقة بيروت والقاهرة، بل أصبحت مثل هذه السجالات تدار في نطاقات اجتماعية أرحب، وارتفع الطلب الجماهيري المفاجئ على المنتجات الفكرية المختلفة، وباتت مثل هذه السجالات تلتهم جزءًا كبيرًا من مجالس الشباب اليوم، أضحى بالتالي من المهم تقديم خطاب شرعي آسر يتماس مع الثوابت الشرعية وأصول دين الإسلام بلغةٍ تناسب الذائقة الشبابية المتطلعة للسرعة والوضوح والمباشرة، وهذا الكتاب يدير حوارًا إسلاميًا راقيًا بلغة تناسب تلك الشرائح المجتمعية الواسعة، يتم من خلاله فحص كثير من المفاهيم الفكرية المتداولة على ضوء الوحي، ويكشف عن مشكلات الأطروحات الفكرية المناهضة للرؤية الشرعية
كتاب كامل الصورة  لتعزيز اليقين وتثبيت الثوابت تأليف أحمد يوسف السيد .. في زمن الإنفتاح المعرفي باتت كثير من المفاهيم الشرعية الأصلية محل تهديد وتشكيك في نفوس كثير من الشباب، ولم يعد السجال حولها شأنًا خاصًا بنخبةٍ هامشيةٍ تجتمعُ في صوالين أدبيةٍ خاصةٍ ومؤتمراتٍ سنويةٍ مغمورةٍ في أزقة بيروت والقاهرة، بل أصبحت مثل هذه السجالات تدار في نطاقات اجتماعية أرحب، وارتفع الطلب الجماهيري المفاجئ على المنتجات الفكرية المختلفة، وباتت مثل هذه السجالات تلتهم جزءًا كبيرًا من مجالس الشباب اليوم، أضحى بالتالي من المهم تقديم خطاب شرعي آسر يتماس مع الثوابت الشرعية وأصول دين الإسلام بلغةٍ تناسب الذائقة الشبابية المتطلعة للسرعة والوضوح والمباشرة، وهذا الكتاب يدير حوارًا إسلاميًا راقيًا بلغة تناسب تلك الشرائح المجتمعية الواسعة، يتم من خلاله فحص كثير من المفاهيم الفكرية المتداولة على ضوء الوحي، ويكشف عن مشكلات الأطروحات الفكرية المناهضة للرؤية الشرعية
نشأ بمدينة ينبع حتى تخرج من المرحلة الثانوية ثم سكن بالمدينة النبوية. ابتدأ بطلب العلم الشرعي بعناية والده من الصِّغَر فحفظ القران والأربعين النووية ونظم عُبيد ربه في النحو في مرحلة مبكرة. ثم حضر - في المرحلة المتوسطة- دروس الشيخ إبراهيم العجلان بينبع في عمدة الأحكام والعمدة في الفقه وفي التفسير. وفي المرحلة الثانوية انضم إلى دورات الشيح يحيى بن عبدالعزيز اليحيى في حفظ السنة بمكة فحفظ الصحيحين وزيادات الكتب الثمانية خلال دورتين. ودرس خلال هذه المرحلة كتاب مقدمة التفسير لابن تيمية على الشيخ عبدالله بن محمد الأمين الشنقيطي. وكتاب البيوع على الشيخ عبدالله بن بسام رحمه الله. ودرس البيقونية على الشيخ خالد مرغوب وعلى الشيخ فؤاد الجهني كما حضر له في تلك المرحلة دروساً في عمدة الأحكام وفي البرهانية في الفرائض.
نشأ بمدينة ينبع حتى تخرج من المرحلة الثانوية ثم سكن بالمدينة النبوية. ابتدأ بطلب العلم الشرعي بعناية والده من الصِّغَر فحفظ القران والأربعين النووية ونظم عُبيد ربه في النحو في مرحلة مبكرة. ثم حضر - في المرحلة المتوسطة- دروس الشيخ إبراهيم العجلان بينبع في عمدة الأحكام والعمدة في الفقه وفي التفسير. وفي المرحلة الثانوية انضم إلى دورات الشيح يحيى بن عبدالعزيز اليحيى في حفظ السنة بمكة فحفظ الصحيحين وزيادات الكتب الثمانية خلال دورتين. ودرس خلال هذه المرحلة كتاب مقدمة التفسير لابن تيمية على الشيخ عبدالله بن محمد الأمين الشنقيطي. وكتاب البيوع على الشيخ عبدالله بن بسام رحمه الله. ودرس البيقونية على الشيخ خالد مرغوب وعلى الشيخ فؤاد الجهني كما حضر له في تلك المرحلة دروساً في عمدة الأحكام وفي البرهانية في الفرائض.