كتاب كرسي على الشمال

كتاب كرسي على الشمال

تأليف : أنيس منصور

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم
كتاب كرسي على الشمال تأليف أنيس منصور .. فى هذا الكتاب تعيش مرحلة من أعمق مراحل الحياة المسرحية فى مصر ، عاشها وعايشها وتأثر بها وكتب عنها الكاتب الكبير "أنيس منصور" ، ففى مقدمة هذا الكتاب يروى لك بحرارة دافقة كيف كانت علاقته بالفن؟ بالتمثيل والتأليف المسرحى والغناء؟ كيف ضحك وكيف بكى؟ كيف التصقت عينه بستارة المسرح طالعة ونازلة؟ .. كيف التصق به كرسى على شمال المسرح ؟ كيف تعلقت بأنفه رائحة الأخشاب والسجائر ورائحة أخرى لم يعد يشمها؟ فهذه الرائحة قد انتقلت إلى أعماق أعماقه .. كيف استطاع هذا الفيلسوف الكبير والأديب العظيم الذى تدرب على الغوص فى الأعماق ، والطيران فى الآفاق ، والصبر الطويل على المشاكل والعقد النفسية أن ينقل إليك ، وينقلك أنت إلى أروع وأمتع وأبدع آفاق الفن الإنسانى من خلال كتابه "كرسى على الشمال"؟
كتاب كرسي على الشمال تأليف أنيس منصور .. فى هذا الكتاب تعيش مرحلة من أعمق مراحل الحياة المسرحية فى مصر ، عاشها وعايشها وتأثر بها وكتب عنها الكاتب الكبير "أنيس منصور" ، ففى مقدمة هذا الكتاب يروى لك بحرارة دافقة كيف كانت علاقته بالفن؟ بالتمثيل والتأليف المسرحى والغناء؟ كيف ضحك وكيف بكى؟ كيف التصقت عينه بستارة المسرح طالعة ونازلة؟ .. كيف التصق به كرسى على شمال المسرح ؟ كيف تعلقت بأنفه رائحة الأخشاب والسجائر ورائحة أخرى لم يعد يشمها؟ فهذه الرائحة قد انتقلت إلى أعماق أعماقه .. كيف استطاع هذا الفيلسوف الكبير والأديب العظيم الذى تدرب على الغوص فى الأعماق ، والطيران فى الآفاق ، والصبر الطويل على المشاكل والعقد النفسية أن ينقل إليك ، وينقلك أنت إلى أروع وأمتع وأبدع آفاق الفن الإنسانى من خلال كتابه "كرسى على الشمال"؟
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في ...
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.