نظم غابرييل غارسيا ماركيز ورشات عمل لكتابة السيناريو كان يقوم فيها بدور المايسترو الذي يضبط إيقاع فريق العمل، يطرح الأفكار الجديدة، ونقاط الانطلاق في كتابة السيناريو، ويصحح مسار الحكايات الواقعية والخيالية التي تختلط بالأحلام. وفي كل مرة تبدأ الحكاية من فكرة عارية، ثم تتطور، لتصبح سيناريو فيلم ينتظر التصوير.