كتاب مدامع العشاق

كتاب مدامع العشاق

تأليف : زكي مبارك

النوعية : الشعر

كتاب مدامع العشاق بقلم زكي مبارك.. أكثر شعراء العرب من الحديث عن الحب، وعن الحسن وتنوعت مذاهبهم في وصف ما يشقى به المحب، وما ينعم به الحبيب، ويمكن رجع كلامهم في النسيب إلى أصلين اثنين: الأول: وصف ما يلاقي المحبوب من عنت الحب.

ويدخل في ذلك كل ما يهيج الوجد، ويثير الدمع، كحديث الفراق، والعتاب، والذكرى، والحنين. الثاني: وصف ما يرى الشعراء في أحبابهم من روعة الحسن ويدخل في ذلك كل ما تتمتع به النفس، والعين، من جمال الأبدان والأرواح، كوصف العيون، والخدود، والثغر، والصدور... وكالحديث عن العطف، والرفق، والوفاء ولعفات. وقد رأى الأديب زكي مبارك تفصيل مذاهب النسيب في وصف ما يشقى به المحبون في كتابه الذي نقلب صفحاته "مدامع العشاق".

كتاب مدامع العشاق بقلم زكي مبارك.. أكثر شعراء العرب من الحديث عن الحب، وعن الحسن وتنوعت مذاهبهم في وصف ما يشقى به المحب، وما ينعم به الحبيب، ويمكن رجع كلامهم في النسيب إلى أصلين اثنين: الأول: وصف ما يلاقي المحبوب من عنت الحب.

ويدخل في ذلك كل ما يهيج الوجد، ويثير الدمع، كحديث الفراق، والعتاب، والذكرى، والحنين. الثاني: وصف ما يرى الشعراء في أحبابهم من روعة الحسن ويدخل في ذلك كل ما تتمتع به النفس، والعين، من جمال الأبدان والأرواح، كوصف العيون، والخدود، والثغر، والصدور... وكالحديث عن العطف، والرفق، والوفاء ولعفات. وقد رأى الأديب زكي مبارك تفصيل مذاهب النسيب في وصف ما يشقى به المحبون في كتابه الذي نقلب صفحاته "مدامع العشاق".

ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه ...
ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه في الآداب من جامعة السوربون عام1937" زكي مبارك مجموعة من الدكاترة اجتمعت في شخص واحد ... إنه كشكول حي مبعثر بل مسرحية مختلطة ، فيها مشاهد شتى ، من مأساة وملهاة ومهزلة ، أو لكأنه برج بابل ، ملتقى النظائر والأضداد .