عزيزي المرسل إليه ذلك الكتاب، لا أعلم في أي يوم من آذار سيصلك، ولكن أتمنى أن تكون بخير وتقرأ حروفي وهي بين يديك الآن، ربما تكون تلك هي حروفي الأخيرة التي أكتبها لك، لذلك تركت لك صفحات أخيرة تذكرك بي
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!