كتاب معبد داروين بقلم خالد عبدالرحمن الشايع نفسح المجال لنظرة جديدة في موضوع التطور قلما تطرق إليها أحد، حيث يخوض بنا الباحث الشاب أ. خالد بن عبدالرحمن الشايع في تاريخ أفكار التطور (أو التحول كما كانوا يسمونه) والتي كان ختامها داروين في العصر الحديث. إنها صفحات منسية بالفعل غفل عنها الكثيرون رغم أهميتها وتشكيلها لرؤية داروين
للحياة وأصل الأنواع.. حيث تبدأ رحلتنا قبيل الثورة الفرنسية بقليل وظهور الكثير من المطبوعات ا نفسح المجال لنظرة جديدة في موضوع التطور قلما تطرق إليها أحد، حيث يخوض بنا الباحث الشاب أ. خالد بن عبدالرحمن الشايع في تاريخ أفكار التطور (أو التحول كما كانوا يسمونه) والتي كان ختامها داروين في العصر الحديث. إنها صفحات منسية بالفعل غفل عنها الكثيرون رغم أهميتها وتشكيلها لرؤية داروين للحياة وأصل الأنواع.. حيث تبدأ رحلتنا قبيل الثورة الفرنسية بقليل وظهور الكثير من المطبوعات التي حملت أفكاراً لأشخاص معروفين أو مجهولة المصدر كرد فعل عكسي على ما جنته الكنيسة النصرانية في أوروبا على الفكر والمفكرين والعلماء، ومروراً بجد داروين (إرازموس داروين) الذي استكمل حفيده بناء معبده بما ترك آثاره الهائلة إلى اليوم