كتاب معجم قبائل العرب القديمة والحديثة

كتاب معجم قبائل العرب القديمة والحديثة

تأليف : عمر رضا كحالة

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب معجم قبائل العرب القديمة والحديثة بقلم عمر رضا كحالة..يبحث معجمنا في القبائل العربية وأفخاذها، قبل الإسلام، وبعده، إلى عصرنا هذا، في نجد، والحجاز، واليمن، وحضر موت، وعُمان، والنواحي التسع المحمية، والعراق، ومصر، وسورية، ولبنان، وفلسطين، وشرقي الأردن، وإفريقية الشمالية، وغيرها من البلدان العربية والإسلامية.

كتاب معجم قبائل العرب القديمة والحديثة بقلم عمر رضا كحالة..يبحث معجمنا في القبائل العربية وأفخاذها، قبل الإسلام، وبعده، إلى عصرنا هذا، في نجد، والحجاز، واليمن، وحضر موت، وعُمان، والنواحي التسع المحمية، والعراق، ومصر، وسورية، ولبنان، وفلسطين، وشرقي الأردن، وإفريقية الشمالية، وغيرها من البلدان العربية والإسلامية.

هو عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة، مؤرخ عربي ولد بدمشق عام 1906م وتعلم بالتجهيز السلطانية في مكتب عنبر وفي بلدة عاليه بلبنان. سافر إلى بريطانيا سنة 1927، وإلى نيجيريا، وسيراليون. قضى أكثر من نصف قرن من الزمن في جمع خامات التاريخ العربي من أفضل مصادرها، ليحولها إلى معارف منسقة ومنظمة ومدروسة زودت المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات الجادة المتسمة بالدقة والأمانة، وتمكن من إنتاج عمل علمي منظم، جاعلاً من البحث عن التاريخ وصياغة حقائقه ومعطياته، هدف العمر كله. لقد رحل (عمر رضا كحالة) في تشرين الثاني عام 1987، وكان في الثمانين من عمره، وبقي اسمه متألقاً في سجل الخالدين، مع ابن عساكر والبستاني ووجدي والزركلي، وكوكبة الموسوعيين المجيدين الذين حموا تراثنا الفكري وأناروا للأجيال للسير في طريق الحضارة الإنسانية.
هو عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة، مؤرخ عربي ولد بدمشق عام 1906م وتعلم بالتجهيز السلطانية في مكتب عنبر وفي بلدة عاليه بلبنان. سافر إلى بريطانيا سنة 1927، وإلى نيجيريا، وسيراليون. قضى أكثر من نصف قرن من الزمن في جمع خامات التاريخ العربي من أفضل مصادرها، ليحولها إلى معارف منسقة ومنظمة ومدروسة زودت المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات الجادة المتسمة بالدقة والأمانة، وتمكن من إنتاج عمل علمي منظم، جاعلاً من البحث عن التاريخ وصياغة حقائقه ومعطياته، هدف العمر كله. لقد رحل (عمر رضا كحالة) في تشرين الثاني عام 1987، وكان في الثمانين من عمره، وبقي اسمه متألقاً في سجل الخالدين، مع ابن عساكر والبستاني ووجدي والزركلي، وكوكبة الموسوعيين المجيدين الذين حموا تراثنا الفكري وأناروا للأجيال للسير في طريق الحضارة الإنسانية.