كتاب من النهضة إلى الردة

كتاب من النهضة إلى الردة

تأليف : جورج طرابيشي

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
كتاب من النهضة إلى الردة: تمزقات الثقافة العربية في عصر العولمة بقلم جورج طرابيشي... هذا الكتاب مسكون بالهاجس النهضوي فى زمن طغيان إرادة الردة . . من محاور هذا الكتاب : الجرح النرجسي العربي ،المرض بالغرب ، ثنائية المنافحة والنقد،ثقافة الكراهية ،لاهوت نفي الآخر،المرض بالغرب،انطفاء الماركسية،رهاب العولمة،الإسلام ومسئلة النسوية،الآخر فى التراث العربي الأسلامي، البدعة والعقل المقتول، التراث وأسئلة الحداثة ، الهوية والتماهي ، الثقافة المنفتحة والثقافة المنغلقة ، الأسئلة الفلسفية المقموعة ،التحديث والتغريب، جدلية الجذو والأجنحة.


. من حوارات هذا الكتاب : قاسم أمين ، طه حسين ، زكي الأرسوزي ، ياسين حافظ ، نجيب محفوظ ، محمد أركون ، جلال أحمد أمين ، وممثلون آخرون للأنتلجنسيا العربية

كتاب من النهضة إلى الردة: تمزقات الثقافة العربية في عصر العولمة بقلم جورج طرابيشي... هذا الكتاب مسكون بالهاجس النهضوي فى زمن طغيان إرادة الردة . . من محاور هذا الكتاب : الجرح النرجسي العربي ،المرض بالغرب ، ثنائية المنافحة والنقد،ثقافة الكراهية ،لاهوت نفي الآخر،المرض بالغرب،انطفاء الماركسية،رهاب العولمة،الإسلام ومسئلة النسوية،الآخر فى التراث العربي الأسلامي، البدعة والعقل المقتول، التراث وأسئلة الحداثة ، الهوية والتماهي ، الثقافة المنفتحة والثقافة المنغلقة ، الأسئلة الفلسفية المقموعة ،التحديث والتغريب، جدلية الجذو والأجنحة.


. من حوارات هذا الكتاب : قاسم أمين ، طه حسين ، زكي الأرسوزي ، ياسين حافظ ، نجيب محفوظ ، محمد أركون ، جلال أحمد أمين ، وممثلون آخرون للأنتلجنسيا العربية

مفكر وكاتب وناقد ومترجم عربي سوري، من مواليد مدينة حلب عام 1939، يحمل الإجازة باللغة العربية والماجستر بالتربية من جامعة دمشق. عمل مديرا لإذاعة دمشق (1963-1964)، ورئيساً لتحرير مجلة " دراسات عربية" (1972-1984), ومحرراً رئيسياً لمجلة "الوحدة" (1984-1989). أقام فترة في لبنان، ولكنه غادره، وقد فجعته حر...
مفكر وكاتب وناقد ومترجم عربي سوري، من مواليد مدينة حلب عام 1939، يحمل الإجازة باللغة العربية والماجستر بالتربية من جامعة دمشق. عمل مديرا لإذاعة دمشق (1963-1964)، ورئيساً لتحرير مجلة " دراسات عربية" (1972-1984), ومحرراً رئيسياً لمجلة "الوحدة" (1984-1989). أقام فترة في لبنان، ولكنه غادره، وقد فجعته حربه الأهلية، إلى فرنسا التي يقيم فيها إلى الآن متفرغا للكتابة والتأليف. تميز بكثرة ترجماته ومؤلفاته حيث انه ترجم لفرويد وهيغل وسارتر وبرهييه وغارودي وسيمون دي بوفوار وآخرين ، وبلغت ترجماته ما يزيد عن مئتي كتاب في الفلسفة والايديولوجيا والتحليل النفسي والرواية. وله مؤلفات هامة في الماركسية والنظرية القومية وفي النقد الأدبي للرواية العربية التي كان سباقاً في اللغة العربية إلى تطبيق مناهج التحليل النفسي عليها.