
في حين لم يكن هدف الذين هاجموه الدفاع عن الدين الذي لا يستطيع شخص، مهما بلغت قوة مقولاته أن يهدده، بل هو دفاع عن المصالح والمواقع التي تنتج مكانة وزعامة وأموالاً، وهي أمور لم تكن في حسبان أبو زيد الذي كان يدافع عن منهجه النقدي، وإصراره على القيم المعرفية في التصدي للتزييف والخلط.
في حين لم يكن هدف الذين هاجموه الدفاع عن الدين الذي لا يستطيع شخص، مهما بلغت قوة مقولاته أن يهدده، بل هو دفاع عن المصالح والمواقع التي تنتج مكانة وزعامة وأموالاً، وهي أمور لم تكن في حسبان أبو زيد الذي كان يدافع عن منهجه النقدي، وإصراره على القيم المعرفية في التصدي للتزييف والخلط.