In this meeting of two of the twentieth century's greatest playwrights, Tom Stoppard has reinvigorated Luigi Pirandello's masterpiece of madness and sanity. After a fall from his horse, an Italian aristocrat believes he is the obscure medieval German emperor Henry IV.

 After twenty years of living this royal illusion, his beloved appears with a noted psychiatrist to shock the madman back to sanity. Their efforts expose that for the past twelve years the nobleman has in fact been sane. With his mask of madness removed, the aristocrat launches an offensive to deflect their unwanted attention. While Pirandello's characters race linguistically about in Stoppardian dervishes, battling for the upper hand-and the greatest laughs-one question emerges: What constitutes sanity?

ويليام شكسبير وليام كان شاعراً وكاتباً مسرحياً انجليزياً يطلق عليه لقب شاعر انجلترا القومي و"شاعر آفون الملحمي". تتكون أعماله الحية بما في ذلك بعض المشاركات من 38 مسرحية، و154 سوناتا وقصيدتا سرد طويلتان وعدد آخر من القصائد. تمت ترجمة مسرحياته إلى كل اللغات الحية الرئيسية وتتم تأديتهم أكثر بكثير من مؤلفات أي كاتب مسرحي آخر.

ولد شكسبير وتربى في سترادفورد - آبون - آفون. وفي سن 18 تزوج من آن هاثاواي والتي أنجبت له ثلاثة أطفال: سوزانا، وتوأمين هامنت وجوديث. وبين عامي 1585م و 1592م بدأ مهنة ناجحة في لندن كممثل وكاتب وجزء من مالك لشركة تمثيل تدعى رجال لورد تشامبرلين والتي عرفت فيما بعد باسم رجال الملك. ويتبين أنه تقاعد وعاد إلى سترادفورد حوالي عام 1613م، حيث توفي بعدها بثلاث سنوات. بقى عدد قليل من سجلات حياة شكسبير الخاصة على قيد الحياة حيث كانت هناك تكهنات عن مسائل المظهر والحياة الجنسية والمعتقدات الدينية وعما إذا كانت الأعمال المنسوبة إليه كانت قد كتبت من قبل آخرين.