
يقدم هذا الكتاب نكتًا مهمة علقها المصنف على كتاب: «الأذكار» لشيخ الإسلام محيى الدين النووي، حيث التقطها من «الأمالي» عليه لحافظ العصر أبي الفضل ابن حجر، وضم إليه أشياء من غيرها. وجاء الكتاب في ثلاثة فصول، تناول الفصل الأول: مقدمة في الكلام على حال الحديث، ونهض الفصل الثاني بنتيجة فيما يستفاد منه للعمل، وعرض الفصل الثالث لخاتمة في التنبيه على الراجح مما تقدم.
يقدم هذا الكتاب نكتًا مهمة علقها المصنف على كتاب: «الأذكار» لشيخ الإسلام محيى الدين النووي، حيث التقطها من «الأمالي» عليه لحافظ العصر أبي الفضل ابن حجر، وضم إليه أشياء من غيرها. وجاء الكتاب في ثلاثة فصول، تناول الفصل الأول: مقدمة في الكلام على حال الحديث، ونهض الفصل الثاني بنتيجة فيما يستفاد منه للعمل، وعرض الفصل الثالث لخاتمة في التنبيه على الراجح مما تقدم.