
فكما اجتمع الضحايا، اجتمع القتلة. قصة آسرة يمتزج فيها الخيال الجامح بالواقع. تنحدر أحداثها إلى قعر النفس الإنسانية لتكشف عن الوجه الدنيء والمقزز في الممارسات والمعاملات. وترتقي أحياناً – ولو نادرة – إلى ذرى الطيبة والنقاء في نفوس مسالمة وصافية.
فكما اجتمع الضحايا، اجتمع القتلة. قصة آسرة يمتزج فيها الخيال الجامح بالواقع. تنحدر أحداثها إلى قعر النفس الإنسانية لتكشف عن الوجه الدنيء والمقزز في الممارسات والمعاملات. وترتقي أحياناً – ولو نادرة – إلى ذرى الطيبة والنقاء في نفوس مسالمة وصافية.