رواية الروهينغا بقلم رانيا حجاج..
مقتطف:
لم يعد للوقت معنى يذكر فلقد أصبح بدون معالم تدل عليه.واصبح الفزع سمة قلوب من حولي ممن استوطن قلوبهم الرهبه مما هو قادم.
لم يتوقف عقلي للحظه عن التفكير في حلكة الأيام القادمه. الكل في انتظار الموت او المعجزه التي ستحملهم وتركض بهم إلى بر الأمان. شفاههم تبقى عاجزه عن الكلام في حين ان عيونهم تتحدث بكاء. من بين كل تلك الأصوات صوت واحد فقط استوقفنا صوت.
إقتراب احدهم نحونا توجه نظر الجميع للباب حيث توقفت الخطوات ليفتح الباب بعدها بقوه أثارت ذعر الجميع
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.