"أريد أن أكشف عن الوجه المظلم وأسلط عليه النور، ذلك الوجه الذي محوه من مسيرة التاريخ بلؤم وجحود". تتحدث الرواية إذا عن "توكايا غراندي" التي صنعها ثلاثة "لبناني، هندي، وزنجي"، والتي أودعها الكاتب البرازيلي كل انحيازه إلى جانب الفقراء والمعذبين في الأرض، وإظهاره لمحبتهم، وصبغ عليها شاعريته وحس الأسطورة لديه.
في سعيه وراء العدالة، ووراء نظام إنساني جديد، يسقط الكاتب جميع الأقنعة وجميع الستائر التي تحجب الحقائق عن الإنسان، ويفضح جميع الأهواء التي تحاول التلاعب به، والتحكم بمصائره، وجميع احتمالات تحكم الإنسان بالإنسان، كما يفضح "طموح ووضاعة وقوانين الإنسان" المتحضر.
رواية متكاملة، خصبة وغنية، وضع فيها الكاتب خبرته الحياتية الطويلة، وسجل فيها نضج استنتاجاته وحصيلة نضاله الدائم وسجل فيها موقفه الإنساني.
"أريد أن أكشف عن الوجه المظلم وأسلط عليه النور، ذلك الوجه الذي محوه من مسيرة التاريخ بلؤم وجحود". تتحدث الرواية إذا عن "توكايا غراندي" التي صنعها ثلاثة "لبناني، هندي، وزنجي"، والتي أودعها الكاتب البرازيلي كل انحيازه إلى جانب الفقراء والمعذبين في الأرض، وإظهاره لمحبتهم، وصبغ عليها شاعريته وحس الأسطورة لديه.
في سعيه وراء العدالة، ووراء نظام إنساني جديد، يسقط الكاتب جميع الأقنعة وجميع الستائر التي تحجب الحقائق عن الإنسان، ويفضح جميع الأهواء التي تحاول التلاعب به، والتحكم بمصائره، وجميع احتمالات تحكم الإنسان بالإنسان، كما يفضح "طموح ووضاعة وقوانين الإنسان" المتحضر.
رواية متكاملة، خصبة وغنية، وضع فيها الكاتب خبرته الحياتية الطويلة، وسجل فيها نضج استنتاجاته وحصيلة نضاله الدائم وسجل فيها موقفه الإنساني.