(هذه الرواية الرؤيا القيامية ثَبتٌ لمحاصيل العصر من بساتينه، وفق التصنيف المُلزِم في معتقدات التقويض، والإفناء النهائييْن: المحاصيل كلها جثث).
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.