رواية عاصفة في الجنة

رواية عاصفة في الجنة

تأليف : ستيفان زفايغ

النوعية : روايات

رواية عاصفة في الجنة تأليف ستيفان زفايغ .. حينما يحب الإنسان (رجل كان او امرأة)، فإنه يحب بكل جوارحه، حتى ليتبدل الدم في عروقه حباً ويسكب هذا الشعور العنيف الغزير على الشخص الآخر... فإذا "صدمه" الآخر وكان حباً من جانب واحد، فإن غزارة هذا الحب تصير نيراناً تلظى في داخل المحب... الأسوء اذا احس هذا العاشق بأن الآخر لا يحبه بل يشفق عليه لسبب ما، فالشفقة هنا هي الخداع بذاته حتى لو كانت النية صادقة، وهذا بالتحديد ما طرقه ستيفان زافيج في هذه الرواية...
رواية عاصفة في الجنة تأليف ستيفان زفايغ .. حينما يحب الإنسان (رجل كان او امرأة)، فإنه يحب بكل جوارحه، حتى ليتبدل الدم في عروقه حباً ويسكب هذا الشعور العنيف الغزير على الشخص الآخر... فإذا "صدمه" الآخر وكان حباً من جانب واحد، فإن غزارة هذا الحب تصير نيراناً تلظى في داخل المحب... الأسوء اذا احس هذا العاشق بأن الآخر لا يحبه بل يشفق عليه لسبب ما، فالشفقة هنا هي الخداع بذاته حتى لو كانت النية صادقة، وهذا بالتحديد ما طرقه ستيفان زافيج في هذه الرواية...
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.