رواية قلق الأمسيات تأليف ماريكا لوكاس رينفيلد .. " تعلمت أن الموت في البداية يطلب من الناس الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة"
تبدأ الرواية بموت الأخ الكبير، ويتبعه شعور بالذنب يستولي تمامًا على "ياس" بطلة الرواية؛ فهي تؤمن بأنها من قتلت أخيها عندما ظنت أن أبيها سيقتل أرنبها فدعت أن يموت أخيها بدلًا منه. "إن هذه ليست مثل تلك الروايات التي تجعلك تعود للخلف بظهرك لكي تستوعب ما حدث فيها للتو، بل هي رواية تجذبك داخلها لتصبح جزءًا من عالمها ما إن تقرأ أول كلمة فيها" – "تيد هودجكينسون"، رئيس هيئة "الكلمة المنطوقة" وأحد محكمي جائزة البوكر.
"رواية أولى عن البراءة التي حطمها الحزن وكيف تقدِّم لنا العزاء والذعر معًا" – "بارول سجال"، نيويورك تايمز
"إنها رواية لا تخجل من أن تذكر القسوة صراحة، ولكنها في الوقت نفسه قسوة مبررة، فهي تعرِّف القارئ على راوية لا تتبنى أسلوبًا سرديًا صحيحًا لكنها مع ذلك لا يُمكن أن تُنسى" – "هولي ويليامز"، الجارديان
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.