رواية مزاج مراهقة

رواية مزاج مراهقة

تأليف : فضيلة الفاروق

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية مزاج مراهقة بقلم فضيلة الفاروق..ماذا لو كان الفنان العربي يوسف شعبان بطل رواية بدل فيلم؟ هل يمكن لحياته أن تتغير كثيراً إذا ما كان كاتباً جزائرياً وتقاطعت مع حياة أبطال الجزائر ومثقفيها... وقارئة غير عادية؟ للكاتبة رأي يقول: الأدب ليس خلقاً إنه مجرد عملية تفكيك وإعادة تركيب لصور الحياة، فإلى أي مدى لعبت مخيلتها في إعادة تركيب حياة الفنان، ماذا أنقصت، وماذا أضافت؟ وكيف دمجت بين شخصيته وشخصية أكثر من مثقف عربي وجزائري لتصف فترة السكوت الجزائري الحرجة التي مرّ بها الوطن عند بداية زمن الجريمة وتصارع الأفكار؟


هي تقول أيضاً: الجمهور العربي سلبي تجاه اثنين المناضل والفنان، ولهذا...

واستثناءً!

هذه تحية للفنان يوسف شعبان واعتراف بعطائه الفني الجميل، وقبلة صغيرة على جبين الوطن.

رواية مزاج مراهقة بقلم فضيلة الفاروق..ماذا لو كان الفنان العربي يوسف شعبان بطل رواية بدل فيلم؟ هل يمكن لحياته أن تتغير كثيراً إذا ما كان كاتباً جزائرياً وتقاطعت مع حياة أبطال الجزائر ومثقفيها... وقارئة غير عادية؟ للكاتبة رأي يقول: الأدب ليس خلقاً إنه مجرد عملية تفكيك وإعادة تركيب لصور الحياة، فإلى أي مدى لعبت مخيلتها في إعادة تركيب حياة الفنان، ماذا أنقصت، وماذا أضافت؟ وكيف دمجت بين شخصيته وشخصية أكثر من مثقف عربي وجزائري لتصف فترة السكوت الجزائري الحرجة التي مرّ بها الوطن عند بداية زمن الجريمة وتصارع الأفكار؟


هي تقول أيضاً: الجمهور العربي سلبي تجاه اثنين المناضل والفنان، ولهذا...

واستثناءً!

هذه تحية للفنان يوسف شعبان واعتراف بعطائه الفني الجميل، وقبلة صغيرة على جبين الوطن.

ولدت فضيلة الفاروق في 20 نوفمبر 1967 في عاصمة الأوراس (آريس) بالشرق الجزائري. دراستها الثانوية كانت بقسطنطينة في ثانوية مالك بن حداد. نالت بكالوريا (الثانوية) الرياضيات عام 1987، والتحقت بجامعة باتنة (شرق الجزائر) ودرست الطب لمدة سنتين. في عام 1989 التحقت بمعهد اللغة العربية وآدابها في جامعة قسنطينة ، ونالت ليسانس اللغة العربية وآدابها في عام 1994م ، وأكلمت تعليمها العالي لتنال شهادة الماجستير في اللغة العربية في عام 2000م . تقوم حالياً مؤلفتنا بالتحضير للدكتوراة ، إذ تنتسب حالياً في جامعة وهران (غرب الجزائر). عملت في الصحافة المكتوبة وفي المجال الإعلامي والإذاعي منذ عام 1990 ، وكان لها زاوية شهيرة في أسبوعية الحياة الجزائرية أحدثت أكثر من ضجة.
ولدت فضيلة الفاروق في 20 نوفمبر 1967 في عاصمة الأوراس (آريس) بالشرق الجزائري. دراستها الثانوية كانت بقسطنطينة في ثانوية مالك بن حداد. نالت بكالوريا (الثانوية) الرياضيات عام 1987، والتحقت بجامعة باتنة (شرق الجزائر) ودرست الطب لمدة سنتين. في عام 1989 التحقت بمعهد اللغة العربية وآدابها في جامعة قسنطينة ، ونالت ليسانس اللغة العربية وآدابها في عام 1994م ، وأكلمت تعليمها العالي لتنال شهادة الماجستير في اللغة العربية في عام 2000م . تقوم حالياً مؤلفتنا بالتحضير للدكتوراة ، إذ تنتسب حالياً في جامعة وهران (غرب الجزائر). عملت في الصحافة المكتوبة وفي المجال الإعلامي والإذاعي منذ عام 1990 ، وكان لها زاوية شهيرة في أسبوعية الحياة الجزائرية أحدثت أكثر من ضجة.