رواية مزاج مراهقة بقلم فضيلة الفاروق..ماذا لو كان الفنان العربي يوسف شعبان بطل رواية بدل فيلم؟ هل يمكن لحياته أن تتغير كثيراً إذا ما كان كاتباً جزائرياً وتقاطعت مع حياة أبطال الجزائر ومثقفيها... وقارئة غير عادية؟ للكاتبة رأي يقول: الأدب ليس خلقاً إنه مجرد عملية تفكيك وإعادة تركيب لصور الحياة، فإلى أي مدى لعبت مخيلتها في إعادة تركيب حياة الفنان، ماذا أنقصت، وماذا أضافت؟ وكيف دمجت بين شخصيته وشخصية أكثر من مثقف عربي وجزائري لتصف فترة السكوت الجزائري الحرجة التي مرّ بها الوطن عند بداية زمن الجريمة وتصارع الأفكار؟
هي تقول أيضاً: الجمهور العربي سلبي تجاه اثنين المناضل والفنان، ولهذا...
واستثناءً!
هذه تحية للفنان يوسف شعبان واعتراف بعطائه الفني الجميل، وقبلة صغيرة على جبين الوطن.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.