رواية من قتل أسعد المروري

رواية من قتل أسعد المروري

تأليف : الحبيب السائح

النوعية : روايات

حفظ تقييم

ختفي "أسعد المروري"، الأستاذ بجامعة وهران، والناشط الحقوقي، أربعة أيام، وفي اليوم الخامس تعلن الجهات المختصة عثورها على جثته مقتولاً في مقر الحزب الذي ينتمي إليه. هذا هو الخبر الذي تنطلق منه رواية الحبيب السائح الأخيرة "من قتل أسعد المروري"، ليتحول هذا السؤال إلى قلقٍ يقض مضجع الصحافي "رستم معاود" الذي كان صديقاً للمقتول، فيحاول البحث عن جواب من خلال متابعته لحيثيات القضية واستجلاء ملابساتها.

ختفي "أسعد المروري"، الأستاذ بجامعة وهران، والناشط الحقوقي، أربعة أيام، وفي اليوم الخامس تعلن الجهات المختصة عثورها على جثته مقتولاً في مقر الحزب الذي ينتمي إليه. هذا هو الخبر الذي تنطلق منه رواية الحبيب السائح الأخيرة "من قتل أسعد المروري"، ليتحول هذا السؤال إلى قلقٍ يقض مضجع الصحافي "رستم معاود" الذي كان صديقاً للمقتول، فيحاول البحث عن جواب من خلال متابعته لحيثيات القضية واستجلاء ملابساتها.

الحبيب السائح كاتب جزائري من مواليد منطقة سيدي عيسى ولاية معسكر. نشأ في مدينة سعيدة، تخرّج من جامعة وهران (ليسانس آداب ودراسات ما بعد التخرّج). اشتغل بالتّدريس وساهم في الصحافة الجزائرية والعربية. غادر الجزائر سنة 1994 متّجها نحو تونس حيث أقام بها نصف سنة قبل أن يشدّ الرّحال نحو المغرب الأقصى ثم عاد...
الحبيب السائح كاتب جزائري من مواليد منطقة سيدي عيسى ولاية معسكر. نشأ في مدينة سعيدة، تخرّج من جامعة وهران (ليسانس آداب ودراسات ما بعد التخرّج). اشتغل بالتّدريس وساهم في الصحافة الجزائرية والعربية. غادر الجزائر سنة 1994 متّجها نحو تونس حيث أقام بها نصف سنة قبل أن يشدّ الرّحال نحو المغرب الأقصى ثم عاد بعد ذلك إلى الجزائر ليتفرّغ منذ سنوات للإبداع الأدبي قصة ورواية. § صدر لـه : - القرار : مجموعة قصصية، سوريا 1979 / الجزائر 1985. - الصعود نحو الأسفل : مجموعة قصصية، الجزائر، ط 1، 1981، ط 2، 1986. - زمن النمرود : رواية، الجزائر 1985. - ذاك الحنين : رواية، الجزائر 1997. - البهية تتزيّن لجلادها : مجموعة قصصية، سوريا 2000. - تماسخت : رواية، دار القصبة، الجزائر 2002. - تلك المحبّة، الجزائر 2003. - الموت بالتّقسيط : قصص، اتحاد الكتاب الجزائريين 2003. § ترجمت لـه إلى الفرنسية : - ذاك الحنين 2002. - تماسخت 2002. الوصف الحبيب السائح الذي يعيش بين سعيدة التي احتضنته صغيرا، وأدرار التي احتضنته كبيرا، أشبه ما يكون بالساعي بين الصفا والمروة،على اعتقاد لا يتزعزع، بأن قارئه، يسكن هناك في جهة المستقبل.

2024-11-15

في قمة شكرا جزيلا 🌹