عاشت (أميرة) شبابها كله فى دوامة الطموح، وجاهدت لتصل إلى أرفع المناصب، ثم التقت بحبها القديم (ماهر).. جمعهما العمل، وعادت بهما الذكريات إلى أيام الحب. ولكن (أميرة) كانت قد أحاطت قلبها بـ(غلاف) جليدى، حتى لا يعوقها الحب عن تحقيق طموحاتها. فهل تستسلم لحبها؟.. وهل يذوب الجليد؟
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.