كتاب آثار الحرب في الفقه الإسلامي

كتاب آثار الحرب في الفقه الإسلامي

تأليف : وهبة الزحيلي

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم
كتاب آثار الحرب في الفقه الإسلامي بقلم وهبة الزحيلي..كتاب في القانون الإسلامي الدولي الإنساني يفصّل الحديث في حالات السلم والحرب. معتمداً على المراجع والمصادر الأساسية التي ألفها الفقهاء المتخصصون المسلمون إبان الحضارة العربية الإسلامية، ووازن بينها، وخرج إلى نتائج واضحة هامة، وأضاف زيادة على الطبعة الأولى بحوثاً دعت إليها المشكلات الراهنة حول موضوع القانون الدولي الإنسان من وجهة نظر الإسلام.


آثار الحرب في الفقه الإسلامي - دراسة مقارنة - د. وهبة الزحيلي
يتناول هذا الكتاب دراسة مقارنة علمية موضوعية حول آثار الحرب في الفقه الإسلامي. ويتحدث في الباب التمهيدي عن عموميات الحرب بفصلين يذكر في أولهما تعريف الحرب شريعة وقانوناً وتاريخ الحروب وعلاقة المسلمين بغيرهم وما يتفرع عن ذلك.
ويتكلم في الفصل الثاني بصفة موجزة على كيفية بدء الحرب، ويتعرض لذكر أبحاثه بنظرة خاطفة تبين حقيقة آثار الحرب بعد معرفة شيء عنها، لأن الحكم على الشيء فرع من تصوره.
ويتضمن الباب الأول الآثار المترتبة على قيام الحرب في خمسة فصول: فيبين في الفصل الأول انقسام الدنيا بنظر الشريعة الإسلامية إلى دارين أو ثلاث، ويتحدث في الفصل الثاني عن أثر الحرب في العلاقات السلمية.
ويسجل أثر الحرب في العلاقات السياسية الدولية في مبحثين، فيتحدث في الأول عن أثر الحرب في العلاقات الدبلوماسية، وفي الثاني عن أثر الحرب في المعاهدات.
ويعقد الفصل الرابع للأسرى والجرحى والقتلى.
ويدرس في ثلاثة مباحث من الفصل الخامس أثر الحرب في الأشخاص والأموال، وفي العلاقات التجارية، وفي أموال العدو.
ويتضمن الباب الثاني الآثار المترتبة على آثار الحرب في خمسة فصول تبدأ بالبحث في انتهاء الحرب بالإسلام وآثاره، ثم في انتهاء الحرب بالصلح المؤقت والمؤبد، أو بالفتح وآثاره، أو بترك القتال، أو بالتحكيم.
وتنتهج الدراسة الطريقة العلمية الأصيلة الموضوعية التاريخية المقارنة.

كتاب آثار الحرب في الفقه الإسلامي بقلم وهبة الزحيلي..كتاب في القانون الإسلامي الدولي الإنساني يفصّل الحديث في حالات السلم والحرب. معتمداً على المراجع والمصادر الأساسية التي ألفها الفقهاء المتخصصون المسلمون إبان الحضارة العربية الإسلامية، ووازن بينها، وخرج إلى نتائج واضحة هامة، وأضاف زيادة على الطبعة الأولى بحوثاً دعت إليها المشكلات الراهنة حول موضوع القانون الدولي الإنسان من وجهة نظر الإسلام.


آثار الحرب في الفقه الإسلامي - دراسة مقارنة - د. وهبة الزحيلي
يتناول هذا الكتاب دراسة مقارنة علمية موضوعية حول آثار الحرب في الفقه الإسلامي. ويتحدث في الباب التمهيدي عن عموميات الحرب بفصلين يذكر في أولهما تعريف الحرب شريعة وقانوناً وتاريخ الحروب وعلاقة المسلمين بغيرهم وما يتفرع عن ذلك.
ويتكلم في الفصل الثاني بصفة موجزة على كيفية بدء الحرب، ويتعرض لذكر أبحاثه بنظرة خاطفة تبين حقيقة آثار الحرب بعد معرفة شيء عنها، لأن الحكم على الشيء فرع من تصوره.
ويتضمن الباب الأول الآثار المترتبة على قيام الحرب في خمسة فصول: فيبين في الفصل الأول انقسام الدنيا بنظر الشريعة الإسلامية إلى دارين أو ثلاث، ويتحدث في الفصل الثاني عن أثر الحرب في العلاقات السلمية.
ويسجل أثر الحرب في العلاقات السياسية الدولية في مبحثين، فيتحدث في الأول عن أثر الحرب في العلاقات الدبلوماسية، وفي الثاني عن أثر الحرب في المعاهدات.
ويعقد الفصل الرابع للأسرى والجرحى والقتلى.
ويدرس في ثلاثة مباحث من الفصل الخامس أثر الحرب في الأشخاص والأموال، وفي العلاقات التجارية، وفي أموال العدو.
ويتضمن الباب الثاني الآثار المترتبة على آثار الحرب في خمسة فصول تبدأ بالبحث في انتهاء الحرب بالإسلام وآثاره، ثم في انتهاء الحرب بالصلح المؤقت والمؤبد، أو بالفتح وآثاره، أو بترك القتال، أو بالتحكيم.
وتنتهج الدراسة الطريقة العلمية الأصيلة الموضوعية التاريخية المقارنة.

وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزي...
وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزية سنة 2008 في مدينة بوتراجايا. ولد في مدينة بصرى الشام من نواحي دمشق عام 1932، وكان والده حافظاً للقرآن الكريم عاملاً بحزم به، محباً للسنة النبوية، مزارعاً تاجراً. درس الابتدائية في بلد الميلاد في سوريا، ثم المرحلة الثانوية في الكلية الشرعية في دمشق مدة ست سنوات وكان ترتيبه الامتياز والأول على جميع حملة الثانوية الشرعية عام 1952 وحصل فيها على الثانوية العامة الفرع الأدبي أيضاً.