وتعتبر هذه الدراسة باكورة إنتاج فقهي قصد به الكاتب المشاركة في تطوير الفقه الإسلامي وتجديده، ومواجهة كثير من الفتاوى الموروثة بجرأة وشجاعة وبصيرة، حتى لا نكرس القطيعة الموهومة بين العلم والحضارة والدين.
وقد أصدر الدكتور حبش كتابه هذا وهو طالب في كلية الشريعة، وهدف من خلاله إلى التأكيد على أن الإسلام لم يحرم الفن البريء وإنما وضع بعض الضوابط لحماية الفن من الاستغلال.
وتعتبر هذه الدراسة باكورة إنتاج فقهي قصد به الكاتب المشاركة في تطوير الفقه الإسلامي وتجديده، ومواجهة كثير من الفتاوى الموروثة بجرأة وشجاعة وبصيرة، حتى لا نكرس القطيعة الموهومة بين العلم والحضارة والدين.
وقد أصدر الدكتور حبش كتابه هذا وهو طالب في كلية الشريعة، وهدف من خلاله إلى التأكيد على أن الإسلام لم يحرم الفن البريء وإنما وضع بعض الضوابط لحماية الفن من الاستغلال.