كتاب أريج البستان

كتاب أريج البستان

تأليف : سعدي الشيرازي

النوعية : الشعر

كتاب أريج البستان بقلم سعدي الشيرازي..الترجمة الكاملة لرائعة الأدب الفارسي "أريج البستان" للشاعر الصوفي الكبير سعدي الشيرازي في ترجمة دقيقة ومحققة "لعاشق الفارسية" المرحوم الدكتور أمين عبد المجيد بدوي. وأريج البستان اشتهر باسم "بوستان" بين محبي الأدب الفارسي. وقد أسماه المترجم "أريج البستان" لأن منه يتأرجح عبير الحكمة وشذى العرفان. ويعالج الكتاب مواضيع صوفية وأخلاقية وذلك في شكل حكايات شائقة منظومة بالأسلوب المعروف بالمثنوي. وقد ولد الشاعر الصوفي الكبير سعدي الشيرازي بالتقريب في بدايات القرن السابع الهجري في شيراز

وقيل أنه عاش حتى تجاوز المائة فدرس على أيدي كبار العلماء مثل السهروردي والجوزي وجاب البلاد وخبر العباد ثم عاد إلى شيراز وتفرغ للعبادة والتأليف. والمترجم الدكتور أمين عبد المجيد بدوي رحمه الله كان أستاذا للغة الفارسية بكلية الآداب جامعة عين شمس.

كتاب أريج البستان بقلم سعدي الشيرازي..الترجمة الكاملة لرائعة الأدب الفارسي "أريج البستان" للشاعر الصوفي الكبير سعدي الشيرازي في ترجمة دقيقة ومحققة "لعاشق الفارسية" المرحوم الدكتور أمين عبد المجيد بدوي. وأريج البستان اشتهر باسم "بوستان" بين محبي الأدب الفارسي. وقد أسماه المترجم "أريج البستان" لأن منه يتأرجح عبير الحكمة وشذى العرفان. ويعالج الكتاب مواضيع صوفية وأخلاقية وذلك في شكل حكايات شائقة منظومة بالأسلوب المعروف بالمثنوي. وقد ولد الشاعر الصوفي الكبير سعدي الشيرازي بالتقريب في بدايات القرن السابع الهجري في شيراز

وقيل أنه عاش حتى تجاوز المائة فدرس على أيدي كبار العلماء مثل السهروردي والجوزي وجاب البلاد وخبر العباد ثم عاد إلى شيراز وتفرغ للعبادة والتأليف. والمترجم الدكتور أمين عبد المجيد بدوي رحمه الله كان أستاذا للغة الفارسية بكلية الآداب جامعة عين شمس.

ابو محمد مشرف الدين او شرف الدين مصلح بن عبدالله بن شرف الدين الشيرازي وقد لقب بملك الكلام وافصح المتكلمين ولا شك ان الشاعر سعدي الشيرازي هو احد اكبر شعراء ايران، وهو من بعد الحكيم ابي القاسم الفردوسي صاحب ملحمة الشاهنامة الخالدة ثاني نجم لا مع ينير سماء الادب الفارسي فتح عينيه على الحياة في حدود ع...
ابو محمد مشرف الدين او شرف الدين مصلح بن عبدالله بن شرف الدين الشيرازي وقد لقب بملك الكلام وافصح المتكلمين ولا شك ان الشاعر سعدي الشيرازي هو احد اكبر شعراء ايران، وهو من بعد الحكيم ابي القاسم الفردوسي صاحب ملحمة الشاهنامة الخالدة ثاني نجم لا مع ينير سماء الادب الفارسي فتح عينيه على الحياة في حدود عام 606 للهجرة في اسرة كان كل اعظاؤها من علماء الدين ومسقط رأسه مدينة شيراز هاجر الى بغداد لاكمال دراسته فيها.وفي بغداد نزل سعدي في المدرسة النظامية التي اسسها نظام الملك وزير الدولة السلجوقية لكن المقام لم يطل بسعدي في مدينة السلام فغادرها الى الحجاز ومن ثم الى الشام ولبنان ومن هناك الى بلاد الروم. وسعدي شاعر طاف العالم، انه كان سائحاً وسالكاً حيث الاماكن البعيدة.وكان غريباً عن موطنه وصاحب تجار التوابل والبضائع المختلفة وزوار الاماكن المقدسة وافت المنية سعدي واختلفت مصادر التاريخ والادب في سنة وفاته فقيل عام 694 وذكر عام 695 وقيد عام 690