كتاب أصحاب النار ومصيرهم في الكتاب والسنة، وآراء الفرق الإسلامية

كتاب أصحاب النار ومصيرهم في الكتاب والسنة، وآراء الفرق الإسلامية

تأليف : سعيد فودة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب أصحاب النار ومصيرهم في الكتاب والسنة، وآراء الفرق الإسلامية بقلم سعيد فودة..دراسة عقَدية مقارنة تـتناول بيانَ مصطلح قرآني، هو (أصحاب النار) أو (أهل النار)، على مَن يُطلَق، وما هو مصير أصحابه. يتناول الكتاب بالبحث النصوص الشرعية من الآيات والأحاديث، مبـيَّـنةَ الدلالات، مع شواهد من كلام المفسِّرين والشرّاح.ثم يتناول تقريرَ مذهب أهل السنة والجماعة من الأشاعرة والماتريدية في هذه القضية، وبيانَ دلائلهم فيها، ثم يشرح مذاهب الفرق الإسلامية الأخرى، ويوثقها من مصادرها القديمة والحديثة، ويقارن بينها، كالخوارج والإباضية والمرجئة والجهمية والمعتزلة والزيدية والشيعة الإمامية، على اختلاف اتجاهات تلك الفِرَق عبر العصور. ثم يتناول رأيين خطيرين في الموضوع هما:

رأي الشيخ محيي الدين ابن العربي، ورأي الشيخ ابن تيمية، ويحرّرهما تحريراً وافياً ويبيّن مناحي الاتفاق والافتراق بينهما.
ويُعد هذا الكتاب أولَ دراسة جامعة لأطراف هذا الموضوع، ويتميّز بالرجوع إلى أقدم المصادر في توثيق الآراء والمذاهب، مع ربطها بالبحوث المعاصرة، ثم تناولها بالتحليل العميق والمناقشة، والإشارة إلى الأصول التي اعتمدت عليها كل فرقة في موقفها ورأيها، وتحرير بعض المباحث المهمة التي لم تـتوفّر على تحريرها أية دراساتٍ سابقة.

كتاب أصحاب النار ومصيرهم في الكتاب والسنة، وآراء الفرق الإسلامية بقلم سعيد فودة..دراسة عقَدية مقارنة تـتناول بيانَ مصطلح قرآني، هو (أصحاب النار) أو (أهل النار)، على مَن يُطلَق، وما هو مصير أصحابه. يتناول الكتاب بالبحث النصوص الشرعية من الآيات والأحاديث، مبـيَّـنةَ الدلالات، مع شواهد من كلام المفسِّرين والشرّاح.ثم يتناول تقريرَ مذهب أهل السنة والجماعة من الأشاعرة والماتريدية في هذه القضية، وبيانَ دلائلهم فيها، ثم يشرح مذاهب الفرق الإسلامية الأخرى، ويوثقها من مصادرها القديمة والحديثة، ويقارن بينها، كالخوارج والإباضية والمرجئة والجهمية والمعتزلة والزيدية والشيعة الإمامية، على اختلاف اتجاهات تلك الفِرَق عبر العصور. ثم يتناول رأيين خطيرين في الموضوع هما:

رأي الشيخ محيي الدين ابن العربي، ورأي الشيخ ابن تيمية، ويحرّرهما تحريراً وافياً ويبيّن مناحي الاتفاق والافتراق بينهما.
ويُعد هذا الكتاب أولَ دراسة جامعة لأطراف هذا الموضوع، ويتميّز بالرجوع إلى أقدم المصادر في توثيق الآراء والمذاهب، مع ربطها بالبحوث المعاصرة، ثم تناولها بالتحليل العميق والمناقشة، والإشارة إلى الأصول التي اعتمدت عليها كل فرقة في موقفها ورأيها، وتحرير بعض المباحث المهمة التي لم تـتوفّر على تحريرها أية دراساتٍ سابقة.

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.