ليدين من حَجَر وزعترْ هذا النشيدُ .. لأحمد المنسيِّ بين فَراشتين مَضَتِ الغيومُ وشَّردتني ورمتْ معاطِفها الجبالُ وخبأتني نازلاً من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل البلاد وكانت السنةُ انفصال البحر عن مدن الرماد , وكنتُ وحد ثم وحدي .. آه يا وحدي ؟ وأحمدْ
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.