
و هذه أنا إمرأة وحيدة على عتبة موسم البرد في بداية فهم كينونة الأرض الملوّثة و يأس السماء البسيط و الحزين و عجز هذه الأيدي الإسمنتية تأخّر الوقت و دقّت الساعة أربع دقّات أربع دقّات اليوم هو أوّل يوم في الشتاء أنا أعرف سرّ الفصول و أفقه كلام اللحظات المخلّص نائم في القبر و التربة، التربة المستضيفة هي إشارة للهدوء.
و هذه أنا إمرأة وحيدة على عتبة موسم البرد في بداية فهم كينونة الأرض الملوّثة و يأس السماء البسيط و الحزين و عجز هذه الأيدي الإسمنتية تأخّر الوقت و دقّت الساعة أربع دقّات أربع دقّات اليوم هو أوّل يوم في الشتاء أنا أعرف سرّ الفصول و أفقه كلام اللحظات المخلّص نائم في القبر و التربة، التربة المستضيفة هي إشارة للهدوء.