كتاب الأمة الإسلامية: حقيقة لا وهم

كتاب الأمة الإسلامية: حقيقة لا وهم

تأليف : يوسف القرضاوي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

الأمة الإسلامية كانت حقيقة وأصبحت وهماً! هذا ما يدّعيه أعداء هذه الأمة، وهذه دراسة تثبت أن المسلمين هم أمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وذلك بالمنطق الديني والمنطق التاريخي والمنطق الجغرافي والمنطق الواقعي، وحتى بمنطق الآخرين. وأنها أمة ذات شعوب متعددة، وعدم اتحاد المسلمين اليوم ليس إلا دليلاً على أنهم ليسوا أمة، ويرد على هذه الشبهة ويُبيّن الشروط الضرورية لنجاح مشروع الأمة.

الأمة الإسلامية كانت حقيقة وأصبحت وهماً! هذا ما يدّعيه أعداء هذه الأمة، وهذه دراسة تثبت أن المسلمين هم أمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وذلك بالمنطق الديني والمنطق التاريخي والمنطق الجغرافي والمنطق الواقعي، وحتى بمنطق الآخرين. وأنها أمة ذات شعوب متعددة، وعدم اتحاد المسلمين اليوم ليس إلا دليلاً على أنهم ليسوا أمة، ويرد على هذه الشبهة ويُبيّن الشروط الضرورية لنجاح مشروع الأمة.

ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".
ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".