كتاب الحسبة وحرية التعبير

كتاب الحسبة وحرية التعبير

تأليف : حلمي النمنم

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

كتاب الحسبة وحرية التعبير بقلم حلمي النمنم..الغيت الحسبه نهائيا من مصر فى عهد الوالى "محمد سعيد",سعد المصريون بذلك,وكان سعيد باشا يقيم الاداره المصريه على الاسس الحديثه,ومع تاسيس الجامعه المصريه فوجئنا بعوده الحسبه لتمارس على الكتاب والباحثين فقط,وفى العقود الاخيره ازدادت معدلات قضايا الحسبه,وفى السنوات الاخيره من حكم مبارك,اتجهت الحسبه لتصبح(حسبه سياسيه) ثم تحولت الى ما يمكن ان نسميها (الحسبه المدنيه)وبعد ثوره 25 يناير فوجئنا بانتكاسه حقيقيه اذ تعود الحسبه ثانيا الى التفتيش فى العقائد والضمائر او الحسبه العقائديه

كتاب الحسبة وحرية التعبير بقلم حلمي النمنم..الغيت الحسبه نهائيا من مصر فى عهد الوالى "محمد سعيد",سعد المصريون بذلك,وكان سعيد باشا يقيم الاداره المصريه على الاسس الحديثه,ومع تاسيس الجامعه المصريه فوجئنا بعوده الحسبه لتمارس على الكتاب والباحثين فقط,وفى العقود الاخيره ازدادت معدلات قضايا الحسبه,وفى السنوات الاخيره من حكم مبارك,اتجهت الحسبه لتصبح(حسبه سياسيه) ثم تحولت الى ما يمكن ان نسميها (الحسبه المدنيه)وبعد ثوره 25 يناير فوجئنا بانتكاسه حقيقيه اذ تعود الحسبه ثانيا الى التفتيش فى العقائد والضمائر او الحسبه العقائديه

نائب رئيس رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب. وكاتب بجريدة المصري اليوم، وعضو لجنة الكتاب والنشر في المجلس الأعلى للثقافة التابع لوزارة الثقافة المصرية. النمنم هو كاتب صحفي ومدير تحرير مجلة المصور الصادرة عن دار الهلال، ومسئولاً بإدارة النشر في المجلس الأعلى للثقافة ورئيس تحرير مجلة المحيط بوزارة ال...
نائب رئيس رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب. وكاتب بجريدة المصري اليوم، وعضو لجنة الكتاب والنشر في المجلس الأعلى للثقافة التابع لوزارة الثقافة المصرية. النمنم هو كاتب صحفي ومدير تحرير مجلة المصور الصادرة عن دار الهلال، ومسئولاً بإدارة النشر في المجلس الأعلى للثقافة ورئيس تحرير مجلة المحيط بوزارة الثقافة، وهو باحث ومؤرخ مهتم بالقضايا التاريخية. وكان المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة المصرية قد أعلن في عام 2009 عن صدور قرار وزير الثقافة فاروق حسني بندب السيد حلمي النمنم لمنصب نائب رئيس الهيئة العامة للكتاب، خلفاً لوحيد عبد المجيد النائب السابق للهيئة. بادر حلمي النمنم فور دخوله الهيئة العامة للكتاب باصدار قرار إداري بحظر نشر كتب قيادات الهيئة ضمن كافة الإصدارات التي تنشرها الهيئة حفاظاً علي النزاهة والشفافية من جانب، ومن أجل إتاحة الفرصة لأكبر عدد من الكتاب والمبدعين الشباب في نشر ما يكتبون من جانب آخر . وهو القرار الذي تأخر كثيراً بعد أن تحولت هذه الظاهرة لمشكلة حقيقية داخل الهيئة