كتاب الشيخ الكامل أبو الحسن الشاذلي بقلم فوزي محمد أبو زيد هذا الكتاب يكشف "وثائق الكابالا" ونصوص التوراه منظمه "النواريين" الصهيونيه، التي تؤكد ان المسيح الدجال هو قابيل بني ادم، و هو نفسه الاله ست الفرعوني قاتل اوزيريس اخيه (هابيل). في نهاية عام 1999 صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب وكان الأولى في مكتبة العربية الذي يكشف
النقاب عن الخطة الصهيونية لوضع الهريم الذهبي فوق الهرم الأكبر في احتفالية القرن إيذانا باكتمال خطتهم للسيطرة على العالم و بداية تدشين وتأسيس المراحل النهائية للنظام العالمي الجديد تحت قيادة المسيح هم المنتظر( المسيح الدجال) وإبليس. وفي هذه الطبعة المنقحة من الكتاب نكشف -لاول مرة- عن سر رقم المسيح الدجال 666 وعلى أمته التي سيضعها على أيدي وجبة جميع أهل الأرض ولن يستطيع أحد أن يقوم بأية معاملات تجارية أو مالية أو صحية او اجتماعية في نظام العالم الجديد إلا إذا كان يحمل هذه العلامة كما تؤكد أريزونا وايلدر المنشق عن جماعة (النوريين) كما يكشف الكتاب عن العلاقة بين عقيدة التثليث الفرعونية التي وضعها أسسها إبليس والمسيح الدجال (ست- قابيل) وأروج لها على مر العصور في انتشرت في بيانات كثيرة البوذية والهندسية والمجوسية والمسيحية البابلية والسورية وديانة العرب الجاهلية بالجزيرة العربية وغيرها. كما نقدم في هذا الكتاب الأدلة والبراهين استمرار الخطة الشيطانية للصهيونية لوضع الهرم الذهبي فوق الهرم الأكبر او أي رمز ماسوني آخر وإقامة احتفالية استقبال المسيح الدجال المركبة الفضائية و أطباق الطائرة الشيطانية وجنوده ال فضائيين وبعض الشخص الظاهرة في صورة تشبيه صورة الملائكة في منطقة للأهرامات بالجيزة.