كتاب العرب في اسرائيل: رؤية من الداخل

كتاب العرب في اسرائيل: رؤية من الداخل

تأليف : عزمي بشارة

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم
يعالج هذا الكتاب أوضاع عرب فلسطين المحتلة عام 1948، ويكشف بروح نقدية إيجابية الأخطاء والعيوب والثغرات التي تكتنف حياة المجتمع العربي الفلسطيني في الأرض المحتلة منذ عام 1948 كالطائفية والعشائرية والقطرية والفردية والأنانية والمصلحية الضيّقة، ويحلّل علاقة التجمعات والأحزاب والحركات فيما بينها ومع "الدولة" ومع الجماهير.

وتتناول عمليات التشريح العقائدية فيه كل الاتجاهات والحركات وصولاً إلى توجيه انتقادات صريحة وهادئة لليسار واليمين والعلمانية والأصولية وعقليات الأسر والحمائل والطوائف والمذاهب.
ويسهم الكتاب مساهمة نظرية على قدر من الأهمية في موضوع الديمقراطية. ويتعرض للعلاقة بين الهوية القومية والمواطنة، فيطرح مشروعاً سياسياً ذا جوانب ثقافية واجتماعية ونفسية واقتصادية لحل معاناة العرب في فلسطين المحتلة عام 1948 يتلخص في مطلب المساواة الكاملة، واعتبار الفلسطينيين متمتعين بحقوق قومية جماعية..
وفي هذه الطبعة الثالثة، المزيدة والمنقحة، يضع الكاتب فصلين جديدين، فهو في الإضافة الأولى يحلل وينقد فعل سياسة التمييز الإسرائيلي، من حيث الخلفية والآثار الاقتصادية، وهو في الإضافة الثانية يدرس إشكالية "الدولة اليهودية" متحدثاً عن عملية "أسرلة" موضوعية ناجمة عن البنية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والحقوقية، وأن هذه العملية تولّد "أسرلة" ثقافية تؤدي إلى تشويه الثقافة العربية، كما يتجلى في تحويل الاندماج إلى مطلب، وذلك على هامش دولة تعرّف نفسها كدولة يهودية، ولا تقبل بدولة مواطنة اندماجية.
ومهما كثرت المواقف وردود الفعل التي يمكن لهذا الكتاب أن يثيرها، فلا شكّ في أنه حريّ بالمطالعة الهادئة والتفكير العميق لتكوين الرأي الصائب حول ما يقدمه من طروحات وما يثيره من جدل..


نبذة موقع النيل والفرات:
مهما تكن كثرة المواقف وردود الفعل التي يمكن لهذا الكتاب إثارتها، فلا شك في أنه حريّ بالمطالعة الهادئة والتفكير العميق لتكوين الرأي الصائب حول ما يقدمه من طروحات وما يثيره من جدل. فهو يعالج أوضاع عرب فلسطين المحتلة عام 1948، ويكشف بروح نقدية إيجابية الأخطاء والعيوب والثغرات التي تكتنف حياة المجتمع العربي الفلسطيني في الأرض المحتلة منذ عام 1948 كالطائفية والعشائرية والقطرية والفردية والأنانية والمصلحة الضيقة، ويحلل علاقة التجمعات والأحزاب والحركات فيما بينها و"الدولة" والجماهير.

وتتناول عمليات التشريح العقائدية في كل الاتجاهات والحركات وصولاً إلى توجيه اتجاهات صريحة وهادئة لليسار واليمين والعلمانية والأصولية وعقليات الأسر والحمائل والطوائف والمذاهب إلى جانب ذلك يسهم الكتاب مساهمة نظرية على قدر من الأهمية في موضوع الديموقراطية، ويتعرض للعلاقة بين الهوية القومية والمواطنة، فيطرح مشروعاً سياسياً ذا جوانب ثقافية واجتماعية ونفسية واقتصادية لحلّ معاناة العرب في فلسطين المحتلة عام 1948 يتلخص في مطالبة المساواة الكاملة غير الاندماجية، واعتبار الفلسطينيين متمتعين بحقوق قومية اجتماعية.

إلى جانب هذا تحدث الكتاب عن الحالة الاجتماعية الاقتصادية لهذا الجزء من الشعب الفلسطيني، كما تناول مسألة "يهودية الدولة".

يعالج هذا الكتاب أوضاع عرب فلسطين المحتلة عام 1948، ويكشف بروح نقدية إيجابية الأخطاء والعيوب والثغرات التي تكتنف حياة المجتمع العربي الفلسطيني في الأرض المحتلة منذ عام 1948 كالطائفية والعشائرية والقطرية والفردية والأنانية والمصلحية الضيّقة، ويحلّل علاقة التجمعات والأحزاب والحركات فيما بينها ومع "الدولة" ومع الجماهير.

وتتناول عمليات التشريح العقائدية فيه كل الاتجاهات والحركات وصولاً إلى توجيه انتقادات صريحة وهادئة لليسار واليمين والعلمانية والأصولية وعقليات الأسر والحمائل والطوائف والمذاهب.
ويسهم الكتاب مساهمة نظرية على قدر من الأهمية في موضوع الديمقراطية. ويتعرض للعلاقة بين الهوية القومية والمواطنة، فيطرح مشروعاً سياسياً ذا جوانب ثقافية واجتماعية ونفسية واقتصادية لحل معاناة العرب في فلسطين المحتلة عام 1948 يتلخص في مطلب المساواة الكاملة، واعتبار الفلسطينيين متمتعين بحقوق قومية جماعية..
وفي هذه الطبعة الثالثة، المزيدة والمنقحة، يضع الكاتب فصلين جديدين، فهو في الإضافة الأولى يحلل وينقد فعل سياسة التمييز الإسرائيلي، من حيث الخلفية والآثار الاقتصادية، وهو في الإضافة الثانية يدرس إشكالية "الدولة اليهودية" متحدثاً عن عملية "أسرلة" موضوعية ناجمة عن البنية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والحقوقية، وأن هذه العملية تولّد "أسرلة" ثقافية تؤدي إلى تشويه الثقافة العربية، كما يتجلى في تحويل الاندماج إلى مطلب، وذلك على هامش دولة تعرّف نفسها كدولة يهودية، ولا تقبل بدولة مواطنة اندماجية.
ومهما كثرت المواقف وردود الفعل التي يمكن لهذا الكتاب أن يثيرها، فلا شكّ في أنه حريّ بالمطالعة الهادئة والتفكير العميق لتكوين الرأي الصائب حول ما يقدمه من طروحات وما يثيره من جدل..


نبذة موقع النيل والفرات:
مهما تكن كثرة المواقف وردود الفعل التي يمكن لهذا الكتاب إثارتها، فلا شك في أنه حريّ بالمطالعة الهادئة والتفكير العميق لتكوين الرأي الصائب حول ما يقدمه من طروحات وما يثيره من جدل. فهو يعالج أوضاع عرب فلسطين المحتلة عام 1948، ويكشف بروح نقدية إيجابية الأخطاء والعيوب والثغرات التي تكتنف حياة المجتمع العربي الفلسطيني في الأرض المحتلة منذ عام 1948 كالطائفية والعشائرية والقطرية والفردية والأنانية والمصلحة الضيقة، ويحلل علاقة التجمعات والأحزاب والحركات فيما بينها و"الدولة" والجماهير.

وتتناول عمليات التشريح العقائدية في كل الاتجاهات والحركات وصولاً إلى توجيه اتجاهات صريحة وهادئة لليسار واليمين والعلمانية والأصولية وعقليات الأسر والحمائل والطوائف والمذاهب إلى جانب ذلك يسهم الكتاب مساهمة نظرية على قدر من الأهمية في موضوع الديموقراطية، ويتعرض للعلاقة بين الهوية القومية والمواطنة، فيطرح مشروعاً سياسياً ذا جوانب ثقافية واجتماعية ونفسية واقتصادية لحلّ معاناة العرب في فلسطين المحتلة عام 1948 يتلخص في مطالبة المساواة الكاملة غير الاندماجية، واعتبار الفلسطينيين متمتعين بحقوق قومية اجتماعية.

إلى جانب هذا تحدث الكتاب عن الحالة الاجتماعية الاقتصادية لهذا الجزء من الشعب الفلسطيني، كما تناول مسألة "يهودية الدولة".

عزمي بشارة، المدير العام للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ورئيس مجلس أمناء معهد الدوحة للدراسات العليا. مفكر وباحث عربي معروف، نشر الدكتور عزمي بشارة مئات الأوراق والدراسات والبحوث في دوريات علمية بلغات مختلفة في الفكر السياسي والنظرية الاجتماعية والفلسفة، ومن أبرز مؤلفاته: المجتمع المدني: دراسة نقدية (1996)؛ في المسألة العربية: مقدمة لبيان ديمقراطي عربي (2007)؛ الدين والعلمانية في سياق تاريخي (جزآن في ثلاثة مجلدات 2011-2013)؛ في الثورة والقابلية للثورة (2012)؛ الجيش والسياسة: إشكاليات نظرية ونماذج عربية (2017)؛ مقالة في الحرية (2016)؛ الطائفة، الطائفية، الطوائف المتخيلة (2017)؛ في الإجابة عن سؤال: ما السلفية؟ (2018)؛ تنظيم الدولة المكنى ’داعش‘: إطار عام ومساهمة نقدية في فهم الظاهرة (2018)؛ في الإجابة عن سؤال ما الشعبوية؟ (2019)؛ والانتقال الديمقراطي وإشكالياته: دراسة نظرية وتطبيقية مقارنة (2020)، ومنها كتبٌ أصبحت مرجعيةً في مجالها.
عزمي بشارة، المدير العام للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ورئيس مجلس أمناء معهد الدوحة للدراسات العليا. مفكر وباحث عربي معروف، نشر الدكتور عزمي بشارة مئات الأوراق والدراسات والبحوث في دوريات علمية بلغات مختلفة في الفكر السياسي والنظرية الاجتماعية والفلسفة، ومن أبرز مؤلفاته: المجتمع المدني: دراسة نقدية (1996)؛ في المسألة العربية: مقدمة لبيان ديمقراطي عربي (2007)؛ الدين والعلمانية في سياق تاريخي (جزآن في ثلاثة مجلدات 2011-2013)؛ في الثورة والقابلية للثورة (2012)؛ الجيش والسياسة: إشكاليات نظرية ونماذج عربية (2017)؛ مقالة في الحرية (2016)؛ الطائفة، الطائفية، الطوائف المتخيلة (2017)؛ في الإجابة عن سؤال: ما السلفية؟ (2018)؛ تنظيم الدولة المكنى ’داعش‘: إطار عام ومساهمة نقدية في فهم الظاهرة (2018)؛ في الإجابة عن سؤال ما الشعبوية؟ (2019)؛ والانتقال الديمقراطي وإشكالياته: دراسة نظرية وتطبيقية مقارنة (2020)، ومنها كتبٌ أصبحت مرجعيةً في مجالها.