كتاب بكائيات من مراثي أرميا

كتاب بكائيات من مراثي أرميا

تأليف : كمال أبو ديب

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم

كتاب بكائيات من مراثي أرميا بقلم كمال أبو ديب يتنامى هذا البحث فى سياق تصورى مغاير جذريا للسياق الذى تمت فيه دراسات الشعر الجاهلى حتى الآن, ويصدر عن مكونات منهجية ونظرية, ونقدية, وفلسفية, ولغوية, لا تتشكل فى إطار المعطيات التقليدية التى طغت على كلا الدراسات العربية وتناول الاستشراق الغربى للتراث الشعرى العربى, بل فى

إطار منجزات الدراسات المعاصرة فى مجالات معرفية متعددة لعل أبرزها أن تكون علم الإنسان (الأنثروبولوجيا), واللسانيات, والسيميائيات, والنقد الأدبى, ونظرية الأدب, وعلم اجتماع الأدب, ودراسة التأليف الشفهى للشعر, وبنية الحكاية. ويحاول البحث أن يموضع دراسة الشعر الجاهلى على مستوى من التحليل يرتفع عن المستويات التاريخية, والتعليقية والتوثيقية أو اللغوية والبلاغية والانطباعية التى تتم عليها معظم الدراسات له الآن.

كتاب بكائيات من مراثي أرميا بقلم كمال أبو ديب يتنامى هذا البحث فى سياق تصورى مغاير جذريا للسياق الذى تمت فيه دراسات الشعر الجاهلى حتى الآن, ويصدر عن مكونات منهجية ونظرية, ونقدية, وفلسفية, ولغوية, لا تتشكل فى إطار المعطيات التقليدية التى طغت على كلا الدراسات العربية وتناول الاستشراق الغربى للتراث الشعرى العربى, بل فى

إطار منجزات الدراسات المعاصرة فى مجالات معرفية متعددة لعل أبرزها أن تكون علم الإنسان (الأنثروبولوجيا), واللسانيات, والسيميائيات, والنقد الأدبى, ونظرية الأدب, وعلم اجتماع الأدب, ودراسة التأليف الشفهى للشعر, وبنية الحكاية. ويحاول البحث أن يموضع دراسة الشعر الجاهلى على مستوى من التحليل يرتفع عن المستويات التاريخية, والتعليقية والتوثيقية أو اللغوية والبلاغية والانطباعية التى تتم عليها معظم الدراسات له الآن.

واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية....
واحد من ألمع النقاد والباحثين وأعمقهم تأثيرا في الدراسات النقدية. ولِدَ في مدينة صافيتا في جبال الساحل السوري عام 1942م وقد وصف بأنه أحدث ثورة جذرية في النقد العربي والثقافة العربية،, واحتفل بأبحاثه الدارسون داخل العالم العربي وفي الغرب وجامعاته، وكتبت عنه عشرات الأبحاث والكتب والأطروحات الجامعية. وقد فاز بعدد من أرفع الجوائز ومنح البحث العلمي في العالم العربي والغرب. وهو يشغل منصب أستاذ كرسي العربية وآدابها (بروفسور) في جامعة لندن منذ عام 1992، بعد أن عمل باحثا وأستاذا في جامعات أكسفورد وبنسلفانيا وكاليفورنيا (بيركلي) وكولومبيا (نيويورك)، واليرموك وصنعا