كتاب حسن المحاججة في بيان أن الله تعالى لاداخل العالم ولا خارجه

كتاب حسن المحاججة في بيان أن الله تعالى لاداخل العالم ولا خارجه

تأليف : سعيد فودة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب حسن المحاججة في بيان أن الله تعالى لاداخل العالم ولا خارجه بقلم سعيد فودة..هذه كلمات قليلات توضح الحق فى مسألة ان الله لا خارج هذا العالم ولا داخله التى هى من مسائل الإعتقاد والتى يورد عليها اهل البدع بعض السؤالات والإستشكالات ظانين جهلا منهم ان ما يوردونه كاف لزعزعة اهل الحق .
وليس القصد تفصيل المقام وإنما بل توضيح جمل كافية لبيان معانى كلمات اهل السنة والجماعه وبعض ادلتها ودفع تلبيسات المبتدعه من المجسمه والمشبهه .

كتاب حسن المحاججة في بيان أن الله تعالى لاداخل العالم ولا خارجه بقلم سعيد فودة..هذه كلمات قليلات توضح الحق فى مسألة ان الله لا خارج هذا العالم ولا داخله التى هى من مسائل الإعتقاد والتى يورد عليها اهل البدع بعض السؤالات والإستشكالات ظانين جهلا منهم ان ما يوردونه كاف لزعزعة اهل الحق .
وليس القصد تفصيل المقام وإنما بل توضيح جمل كافية لبيان معانى كلمات اهل السنة والجماعه وبعض ادلتها ودفع تلبيسات المبتدعه من المجسمه والمشبهه .

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.