في الترابِ كلامٌ كثيرٌ عن البيت
و البحر
و الشرفاتِ البعيدةْ
يَفرٌّ من الحبرِ
كي لا نُقيمَ حدائقنا في المطابعِ
أو في صقيعِ الجريدةْ
كلام سيمضي بنا حيثما
شاء وجه القصيدةْ
كلامٌ سَنُنْشِدهُ ملأَنا
و سينشدنا
حين نلقاهُ ما بعدَ قاتِلنا
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.