ومحاولة إخراجه من المأزق الذي يعيشُه، أو يراد له أن يعيشَه، في العصر الحاضر، وذلك من خلال ممارسة نقديّة موضوعيّة من ناحية أولى، وتسليط الضوء ـ من ناحية ثانية ـ على العناصر التي يحتويها، ويمكنها أن تمدّه بأسباب الاستمرار والنجاح في عالمٍ تغيّرت الكثير من قواعد العمل فيه، وتبدّلت الكثير من أوضاعه وأنماطه ومناهج تفكيره.
ويبقى النسق السائد في هذه الحوارات هو اعتماد منهج الإضاءة والإثارة؛ حيث لا يمكن من خلال مثل هذه الحوارات عادةً الدخول في التفاصيل العلميّة المطوّلة.
ومحاولة إخراجه من المأزق الذي يعيشُه، أو يراد له أن يعيشَه، في العصر الحاضر، وذلك من خلال ممارسة نقديّة موضوعيّة من ناحية أولى، وتسليط الضوء ـ من ناحية ثانية ـ على العناصر التي يحتويها، ويمكنها أن تمدّه بأسباب الاستمرار والنجاح في عالمٍ تغيّرت الكثير من قواعد العمل فيه، وتبدّلت الكثير من أوضاعه وأنماطه ومناهج تفكيره.
ويبقى النسق السائد في هذه الحوارات هو اعتماد منهج الإضاءة والإثارة؛ حيث لا يمكن من خلال مثل هذه الحوارات عادةً الدخول في التفاصيل العلميّة المطوّلة.