
وحدك ليس إلا أنت وحرفك ؛ فأنت الخصم والحكم! وغياب رد الفعل يجعلك في حيرةٍ من أمرك ؛ حتى استشارة الأقربين لا تفي بالغرض ؛ فعين القريب عين محبٍّ معجب ، وهذا لا يكفي أبداً في ميزان التقويم! ولكن لهذا الشك فائدة عظيمة في وضع صاحبه تحت ضغط التطوير والحرص على التجويد واقتناص الفكرة الجديدة و الخبرة المنسية ؛ حتى ينال شيئاً من الرضا عما كتب ، ويشعر أنه كان جديراً بالنشر.
وحدك ليس إلا أنت وحرفك ؛ فأنت الخصم والحكم! وغياب رد الفعل يجعلك في حيرةٍ من أمرك ؛ حتى استشارة الأقربين لا تفي بالغرض ؛ فعين القريب عين محبٍّ معجب ، وهذا لا يكفي أبداً في ميزان التقويم! ولكن لهذا الشك فائدة عظيمة في وضع صاحبه تحت ضغط التطوير والحرص على التجويد واقتناص الفكرة الجديدة و الخبرة المنسية ؛ حتى ينال شيئاً من الرضا عما كتب ، ويشعر أنه كان جديراً بالنشر.