كتاب دليل القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم
المنهج والمصطلحات
تأليف : محمد شحرور
النوعية : العلوم الاسلامية
كتاب دليل القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم : المنهج والمصطلحات بقلم محمد شحرور .. يشرح الدكتور محمّد شحرور أكثر من ثمانين مفردة قرآنيّة في معناها الاصطلاحي كما استخدمها في مؤلّفاته السابقة التي تمثّل مشروعه المعرفي، وهو شرح اتّسم بالدقة والعلميّة، وركّز على الفارق في المعنى الذي أهّلها لأن تكون حاملةً لمنهجه. هذا الكتاب هو دليل للقارئ إذا أشكل عليه فهم أيّ فكرة أو عبارة في مؤلّفات شحرور... فيه يحدّد المؤلّف منهجه على المستويين اللغوي والفكري، ويعرّف النظام المعرفي الذي اتّبعه، والأوّليات اللازمة لدراسة النصّ الديني.
كتاب دليل القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم : المنهج والمصطلحات بقلم محمد شحرور .. يشرح الدكتور محمّد شحرور أكثر من ثمانين مفردة قرآنيّة في معناها الاصطلاحي كما استخدمها في مؤلّفاته السابقة التي تمثّل مشروعه المعرفي، وهو شرح اتّسم بالدقة والعلميّة، وركّز على الفارق في المعنى الذي أهّلها لأن تكون حاملةً لمنهجه. هذا الكتاب هو دليل للقارئ إذا أشكل عليه فهم أيّ فكرة أو عبارة في مؤلّفات شحرور... فيه يحدّد المؤلّف منهجه على المستويين اللغوي والفكري، ويعرّف النظام المعرفي الذي اتّبعه، والأوّليات اللازمة لدراسة النصّ الديني.
المزيد...
2024-03-26
كالعادة يقول لك شحرور الصحابة والتابعون والأئمة جميعا حمقي ومغفلون حتي أتي هو بالعقل والذكاء !
يقول لك شحرور وأمثاله الصحابة والتابعون والأئمة جميعا يجهلون الإسلام فروعه وأصوله حتي أتي هو ليعلمنا الإسلام الصحيح !
يقول لك شحرور الصحابة والتابعون والأئمة جميعا يكذبون علي النبي حتي أتي هو ليخبرنا مباشرة حدثني قلبي عن ربي !
يقول لك شحرور الصحابة والتابعون والأئمة جميعا لا يفهمون حرفا من القرآن ولا يدركون شيئا من اللغة حتي أتي هو ليخبرك ما جهله الصحابة والتابعون والأئمة جميعا !
حشرك الله مع أمثالك من الروافض وغلاة المعتزلة
يقول لك شحرور وأمثاله الصحابة والتابعون والأئمة جميعا يجهلون الإسلام فروعه وأصوله حتي أتي هو ليعلمنا الإسلام الصحيح !
يقول لك شحرور الصحابة والتابعون والأئمة جميعا يكذبون علي النبي حتي أتي هو ليخبرنا مباشرة حدثني قلبي عن ربي !
يقول لك شحرور الصحابة والتابعون والأئمة جميعا لا يفهمون حرفا من القرآن ولا يدركون شيئا من اللغة حتي أتي هو ليخبرك ما جهله الصحابة والتابعون والأئمة جميعا !
حشرك الله مع أمثالك من الروافض وغلاة المعتزلة
