
"السماع الطبيعي"، "السماء والعالم"، "الكون والفساد"، و"الآثار العلوية"، و"النفس" والرسائل تلخص رأي أرسطو في المجال الطبيعي أو النفسي أو الماورائي؛ لكنها إباّن عرضها للرأي تُقَارَنْ مع رأي الشرّاح وبعض من مشائية المسلمين، تعلّق وتُدْخِلْ أحياناً آراء فلكية وطبية استَجَدّت على أرسطو، بل إن ابن رشد يعمد أحياناً إلى عرض آرائ من سبق أرسطو ويقارنها مع من لحقه، كما أنه ينتقد أحياناً قليلة رأي أرسطو معقباً بأفكار جديدة من عندياته.
"السماع الطبيعي"، "السماء والعالم"، "الكون والفساد"، و"الآثار العلوية"، و"النفس" والرسائل تلخص رأي أرسطو في المجال الطبيعي أو النفسي أو الماورائي؛ لكنها إباّن عرضها للرأي تُقَارَنْ مع رأي الشرّاح وبعض من مشائية المسلمين، تعلّق وتُدْخِلْ أحياناً آراء فلكية وطبية استَجَدّت على أرسطو، بل إن ابن رشد يعمد أحياناً إلى عرض آرائ من سبق أرسطو ويقارنها مع من لحقه، كما أنه ينتقد أحياناً قليلة رأي أرسطو معقباً بأفكار جديدة من عندياته.