كتاب عاشوا في خيالي

كتاب عاشوا في خيالي

تأليف : عبد الوهاب مطاوع

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم

بأسلوبه الرقيق الجذاب... وبحساسية الأديب الفنان.. يعرض لنا الأستاذ عبد الوهاب مطاوع في هذا الكتاب انطباعاته عن مجموعة من الشخصيات التي صادفها على أرض الواقع... أو قرأ عنها وتأثر بما قرأ.. فعاشت هذه الشخصيات في خياله، وعايش أفكارها بكل ما فيها من مميزات، ومساوئ أو متاعب وعيوب وعندما حانت لحظة الإبداع... أخرج الأستاذ "عبد الوهاب مطامع هذه الشخصيات من خياله ليقدمها إلى قراءه على صفحات هذا الكتاب..

بأسلوبه الرقيق الجذاب... وبحساسية الأديب الفنان.. يعرض لنا الأستاذ عبد الوهاب مطاوع في هذا الكتاب انطباعاته عن مجموعة من الشخصيات التي صادفها على أرض الواقع... أو قرأ عنها وتأثر بما قرأ.. فعاشت هذه الشخصيات في خياله، وعايش أفكارها بكل ما فيها من مميزات، ومساوئ أو متاعب وعيوب وعندما حانت لحظة الإبداع... أخرج الأستاذ "عبد الوهاب مطامع هذه الشخصيات من خياله ليقدمها إلى قراءه على صفحات هذا الكتاب..

محمد عبد الوهاب مطاوع، كاتب صحفي مصري، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام ‏1961،‏ ثم التحق محررا صحفيا بقسم التحقيقات بالأهرام في السنة نفسها ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام من عام ‏1982‏ حتي‏ 1984، ثم نائبا لرئيس تحرير الأهرام‏ 1984،‏ فرئيسا لتحرير مجلة الشباب‏,، ومديرا للتحرير والدسك الم...
محمد عبد الوهاب مطاوع، كاتب صحفي مصري، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام ‏1961،‏ ثم التحق محررا صحفيا بقسم التحقيقات بالأهرام في السنة نفسها ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام من عام ‏1982‏ حتي‏ 1984، ثم نائبا لرئيس تحرير الأهرام‏ 1984،‏ فرئيسا لتحرير مجلة الشباب‏,، ومديرا للتحرير والدسك المركزي بالأهرام‏.‏ كان عضوا بمجلس إدارة الأهرام‏، وعضوا بمجلس قسم الصحافة بكلية الإعلام كأستاذ غير متفرغ من الخارج‏،‏ وله العديد من المؤلفات. وقد أشرف علي كتابة بريد الأهرام منذ عام‏ 1982‏ الذي أصبح يحتل شهرة واسعة في حل المشكلات الإنسانية وحتي وفاته‏،‏ كما حصل علي جائزة أحسن صحفي يكتب في الموضوعات الإنسانية‏. لقب عبد الوهاب مطاوع بلقب "صاحب القلم الرحيم"، حيث كان يتصدى شخصياً ومن خلال مكتبه وطاقمه المعاون لمساعدة الناس وحل مشاكلهم سواء كانت مادية أو اجتماعية أو صحية، وكان يستخدم أسلوباً راقياً في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعياً، حيث كان أسلوبه في الرد على صاحب المشكلة أسلوباً أدبياً، يجمع بين العقل والمنطق والحكمة، ويسوق في سبيل ذلك الأمثال والحكم والأقوال المأثورة، وكان يتميز برجاحة العقل وترجيح كفة الأبناء واعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.