كتاب على رقاب العباد

كتاب على رقاب العباد

تأليف : أنيس منصور

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم
كتاب على رقاب العباد تأليف أنيس منصور .. لم يعد الموت شيئا يخيف أحدا، انه يجيء في خطاب مغلق، ويجيء في زجاجة فارغة، ويجيء من النافذة ومن الباب. وكان الناس يفزعون اذا سمعوا أن أحدا قد مات، ولكنهم اليوم حريصون على أن يقلبوا صحيفتهم اليومية ويسارعوا بقراءة صفحة الوفيات، لا شماتة في الموتى، لأنه لا شماتة في الموت ولكن حتى لا يفوتهم واجب العزاء في هذا الكتاب يصف الكاتب لحظات النزع الأخير لعدد من المشاهير، وذكر آخر أقوالهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة
كتاب على رقاب العباد تأليف أنيس منصور .. لم يعد الموت شيئا يخيف أحدا، انه يجيء في خطاب مغلق، ويجيء في زجاجة فارغة، ويجيء من النافذة ومن الباب. وكان الناس يفزعون اذا سمعوا أن أحدا قد مات، ولكنهم اليوم حريصون على أن يقلبوا صحيفتهم اليومية ويسارعوا بقراءة صفحة الوفيات، لا شماتة في الموتى، لأنه لا شماتة في الموت ولكن حتى لا يفوتهم واجب العزاء في هذا الكتاب يصف الكاتب لحظات النزع الأخير لعدد من المشاهير، وذكر آخر أقوالهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.