
وفي هذا الكتاب يوضح المؤلف الأصول العامة التي ينبغي أن تنبني عليها الصلة بين الفلسفة والترجمة، مقيماً الدليل على ضرورة النهوض بأمرين اثنين: أحدهما، تأسيس فلسفة حية في مقابل الفلسفة الجامدة التي سادت إلى حد الآن في الفكر العربي، والثاني، اتخاذ ترجمة تأصيلية في مقابل الترجمة التحصيلية والترجمة التوصيلية اللتين غلب العمل بهما في نقل النصوص الفلسفية.
ولا شك أن القارئ متفلسفاً كان أو مترجماً أو لغوياً أو أديباً أو ناقداً أو متعاطياً للمقارنة بين الثقافات أو معنياً بالنهوض الفكري للعالم الإسلامي العربي، واجد في هذا الكتاب ما يدله على طرق الانتفاع بالمنقولات، مع حفظ قدرته على الاستقلال عنها والإبداع فيها.
وفي هذا الكتاب يوضح المؤلف الأصول العامة التي ينبغي أن تنبني عليها الصلة بين الفلسفة والترجمة، مقيماً الدليل على ضرورة النهوض بأمرين اثنين: أحدهما، تأسيس فلسفة حية في مقابل الفلسفة الجامدة التي سادت إلى حد الآن في الفكر العربي، والثاني، اتخاذ ترجمة تأصيلية في مقابل الترجمة التحصيلية والترجمة التوصيلية اللتين غلب العمل بهما في نقل النصوص الفلسفية.
ولا شك أن القارئ متفلسفاً كان أو مترجماً أو لغوياً أو أديباً أو ناقداً أو متعاطياً للمقارنة بين الثقافات أو معنياً بالنهوض الفكري للعالم الإسلامي العربي، واجد في هذا الكتاب ما يدله على طرق الانتفاع بالمنقولات، مع حفظ قدرته على الاستقلال عنها والإبداع فيها.