كتاب فيثاغورس بقلم مصطفى غالب التيار الفيثاغوري الذي جرف الحركة الفكرية اليونانية في يوم من الأيام ليس سوى ومضات صوفية عرفانية أوجدها الفيلسوف "فيثاغورس" في سبيل تصفية الذات الإنسانية لتعود إلى مبدعها وهي ترفل بالسعادة والهناء. ومن المؤكد أن المدرسة الفيثاغورية قد أعطت للعالم زخماً فكرياً لا يزال تأثيره فاعلاً في صلب الفلسفة المعاصرة. في هذا الكتاب بحث شيق حول "فيثاغورس" والمدرسة الفيثاغورية يحتاجه كل من يعشق الفلسفة وينشد المعرفة.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.