ويبرز في في كل منها حدثاً شغل العالم في ذلك الشهر بحديث جامع لما ينبغي أن يقال فيه بإنجاز ، يخاطب فيها فيها أشتات الناس ممن يتلاقون على شبكة الانترنت، على اختلاف انتمائهم وثقافتهم وأوطانهم، خلال عام ونيف. ولحرص دار الفكر على تعميم نفعها وإيصالها إلى الذين لم يطلعوا على الموقع المشار إليه، فإنها تصدرها في كتاب ورقي يطلع عليه الراغبون. ويحتوي الكتاب على موضوعات مختلفة يجمعها مقصود واحد ، كتوضيح لحقيقة الأحداث ، في الكشف عمن يكيدون للديمقراطية باسمها، وتحكم السياسة بالدين في بلاد المسلمين، وكشف مكر صناع القرار السياسي عالمياً، ومجاز الأقصى واستمرار الانتفاضة مع موت الحديث العربي عنها، وإقرار بريطانية على نفسها بالإرهاب، وتلاقي دعوة فقد الأفقليات مع تجزئة الإسلام، والعتب على العالم الإسلامي المرتضي للمهانة. ويدعو إلى اتحاد مسلمي العالم، ومقاطعة البضائع الأمريكية ، والإخلاص ، ويبين وحشية الإرهاب الأمريكي ووجوب التصدي له وموقف القرآن من حقوق الإنسان، وشناعة الافتراء من أجل العدوان على الأبرياء. ويوضح حقائق مؤلمة في رسائل مفتوحة إلى بعض المسؤولين عالمياً، كوزير الثقافة المصري، والرئيس العراقي، والشعب الأمريكي المظلوم والأكراد البارتيين، وشيخ الأزهر ، ورسالة بالشكوى إلى الله تعالى
ويبرز في في كل منها حدثاً شغل العالم في ذلك الشهر بحديث جامع لما ينبغي أن يقال فيه بإنجاز ، يخاطب فيها فيها أشتات الناس ممن يتلاقون على شبكة الانترنت، على اختلاف انتمائهم وثقافتهم وأوطانهم، خلال عام ونيف. ولحرص دار الفكر على تعميم نفعها وإيصالها إلى الذين لم يطلعوا على الموقع المشار إليه، فإنها تصدرها في كتاب ورقي يطلع عليه الراغبون. ويحتوي الكتاب على موضوعات مختلفة يجمعها مقصود واحد ، كتوضيح لحقيقة الأحداث ، في الكشف عمن يكيدون للديمقراطية باسمها، وتحكم السياسة بالدين في بلاد المسلمين، وكشف مكر صناع القرار السياسي عالمياً، ومجاز الأقصى واستمرار الانتفاضة مع موت الحديث العربي عنها، وإقرار بريطانية على نفسها بالإرهاب، وتلاقي دعوة فقد الأفقليات مع تجزئة الإسلام، والعتب على العالم الإسلامي المرتضي للمهانة. ويدعو إلى اتحاد مسلمي العالم، ومقاطعة البضائع الأمريكية ، والإخلاص ، ويبين وحشية الإرهاب الأمريكي ووجوب التصدي له وموقف القرآن من حقوق الإنسان، وشناعة الافتراء من أجل العدوان على الأبرياء. ويوضح حقائق مؤلمة في رسائل مفتوحة إلى بعض المسؤولين عالمياً، كوزير الثقافة المصري، والرئيس العراقي، والشعب الأمريكي المظلوم والأكراد البارتيين، وشيخ الأزهر ، ورسالة بالشكوى إلى الله تعالى
