كتاب منازل الروح

كتاب منازل الروح

تأليف : عمرو خالد

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب منازل الروح للمؤلف عمرو خالد هل تعبتَ من كثرة الذنوب؟ هل تخاف المستقبل ولا تدري ماذا سيحدث لك ولا ما مصير أولادك من بعدك؟ هل تشعر أنك وحيد في مواجهة الحياة؟ هل أُغلِقت الأبواب في وجهك وصرتَ تشعر بالعجز وقلة الحيلة وعدم جدوى فعل شيء؛ لأن كل شيء يعاندك ولا يسير كما ترغب؟ هل فقدتَ استمتاعك بالحياة وصرتَ تشعر أن حياتك غير كاملة؟ أنت إذن

بحاجة لمنازل الروح؛ لتخفّف من آلامك ومعاناتك في الحياة. منازل الروح هو منهج روحي تربوي مستنير، يُنتج أخلاق التواصل الإنساني، ويدعم مهارات النجاح في الحياة، والهدف النهائي منه هو الوصول لمنزلة الإحسان؛ أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.

كتاب منازل الروح للمؤلف عمرو خالد هل تعبتَ من كثرة الذنوب؟ هل تخاف المستقبل ولا تدري ماذا سيحدث لك ولا ما مصير أولادك من بعدك؟ هل تشعر أنك وحيد في مواجهة الحياة؟ هل أُغلِقت الأبواب في وجهك وصرتَ تشعر بالعجز وقلة الحيلة وعدم جدوى فعل شيء؛ لأن كل شيء يعاندك ولا يسير كما ترغب؟ هل فقدتَ استمتاعك بالحياة وصرتَ تشعر أن حياتك غير كاملة؟ أنت إذن

بحاجة لمنازل الروح؛ لتخفّف من آلامك ومعاناتك في الحياة. منازل الروح هو منهج روحي تربوي مستنير، يُنتج أخلاق التواصل الإنساني، ويدعم مهارات النجاح في الحياة، والهدف النهائي منه هو الوصول لمنزلة الإحسان؛ أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.

'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر...
'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر الشاشات الفضائية من خلال القنات الإسلامية اقرأ الفضائية. وأعد وحاضر في مصر محاضرات عامة ولقاءات لمدة سنتين منذ 2000 وحتى 2002، ووصلت أعداد الحاضرين إلى 35٬000، هذا بالإضافة إلى دورات متخصصة لأكثر من 40 إعلاميا عربيا في بيروت في مارس 2003.