من اجل ان تبتسم النساء.. سأبصُق بوجه الكهنة والشيوخ.. ومن اجل ان يلعب الاطفال.. سألغي دروس (الوطنية والتأريخ) من المدارس سأسرق طابوق المعابد.. وابني بيوتاً للارامل.. سأمسح صفحات النصوص برمتها.. لأكتب مواثيق حقوق الانسان.. لن ابتسم او ارسم.. او آكل او ادخن لن اقبل أي امرأةً
او انحني لأي طفل.. الا وقد انتصرت لأصغر دمعة.. وثرت لأكبر جديلة..
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.